على الرغم من أن "أبغض الحلال عند الله الطلاق"، إلا أن البعض من الناس يأخذ هذا الأمر الجلل الذي من شأنه أن يفرق بين الأم وأبنائها، ويمنع الأبناء من أن يعيشوا في كنف عائلة طبيعية، تؤمن لهم ما يحتاجونه من الحب والرعاية، وما يجب أن يشعر به الأطفال من أمان واستقرار، ويتركهم للشوارع غالباً تتلقفهم في بردها.
والبعض يأخذ استهتاره في هذا الأمر العظيم، إلى حدود متطرفة من الاستهتار وعدم المبالاة، حيث لا يرى أبعد من أنفه، وأحياناً من فورة غضبه، وهذا تماماً ما حدث مع رجل أردني، سجل واحدة من أغرب حالات الطلاق التي وقعت في العاصمة الأردنية عمان، وربما في المملكة الأردنية بشكل عام.
بدأت حكياتنا الغريبة، والمضحكة المحزنة في آن معاً، حين كان هذا الرجل الذي هو ربُّ عائلة وأب لعدة أطفال مع عدد من أصدقائه، يلعبون الورق "الشدّة"، فقام بمراهنة من معه على مبلغ "40 ديناراً أردنياً"، وأكد أنه سوف يفوز في هذه اللعبة، ومع بعض المناكفة من أصدقائه، وعدهم بأن يعزمهم على حلوى "الكنافة" على حسابه الخاص، وبالفعل كان الحظ في جانبه هذه المرة وفاز، وذلك بحسب وسائل إعلام محلية في الأردن.
لم ينته الأمر هنا، في اللعبة الثانية، حلف يمين "طلاق" مغلظ من زوجته على الفوز، لكن شقيق زوجته الذي كان من بين الحاضرين، غضب هذه المرة، واتهمه أن مستهتر ويتعامل بصبيانية مع موضوع لا يُستهان به وليس فيه أي مزاح كالطلاق، ودعاه إلى التراجع عن هذا اليمين، وعن هذه اللعبة، لكن الرجل لم يسمع من نسيبه، واستفزه هذا الأمر بشكل كبير، واندلع شجار بين الاثنين، ونكاية فيه وبحالة شديدة من الغضب، اتصل الرجل بزوجته أمام جميع الموجودين، ورمى عليها يمين الطلاق ثلاثة أمام مرأى ومسمع من شقيقها.
والبعض يأخذ استهتاره في هذا الأمر العظيم، إلى حدود متطرفة من الاستهتار وعدم المبالاة، حيث لا يرى أبعد من أنفه، وأحياناً من فورة غضبه، وهذا تماماً ما حدث مع رجل أردني، سجل واحدة من أغرب حالات الطلاق التي وقعت في العاصمة الأردنية عمان، وربما في المملكة الأردنية بشكل عام.
بدأت حكياتنا الغريبة، والمضحكة المحزنة في آن معاً، حين كان هذا الرجل الذي هو ربُّ عائلة وأب لعدة أطفال مع عدد من أصدقائه، يلعبون الورق "الشدّة"، فقام بمراهنة من معه على مبلغ "40 ديناراً أردنياً"، وأكد أنه سوف يفوز في هذه اللعبة، ومع بعض المناكفة من أصدقائه، وعدهم بأن يعزمهم على حلوى "الكنافة" على حسابه الخاص، وبالفعل كان الحظ في جانبه هذه المرة وفاز، وذلك بحسب وسائل إعلام محلية في الأردن.
لم ينته الأمر هنا، في اللعبة الثانية، حلف يمين "طلاق" مغلظ من زوجته على الفوز، لكن شقيق زوجته الذي كان من بين الحاضرين، غضب هذه المرة، واتهمه أن مستهتر ويتعامل بصبيانية مع موضوع لا يُستهان به وليس فيه أي مزاح كالطلاق، ودعاه إلى التراجع عن هذا اليمين، وعن هذه اللعبة، لكن الرجل لم يسمع من نسيبه، واستفزه هذا الأمر بشكل كبير، واندلع شجار بين الاثنين، ونكاية فيه وبحالة شديدة من الغضب، اتصل الرجل بزوجته أمام جميع الموجودين، ورمى عليها يمين الطلاق ثلاثة أمام مرأى ومسمع من شقيقها.