توصل علماء يابانيون إلى أن البقاء في درجة حرارة 17 درجة مئوية لمدة ساعتين يومياً من شأنه تخليص أجسادنا من الدهون الزائدة.
وفي الوقت نفسه، شدد العلماء على أن ذلك ليس كافياً وحده للمحافظة على الشكل الجيد، فالرياضة لها دور رئيسي في تلك المهمة، فضلاً عن الالتزام بعدم تناول أطعمة ذات سعرات حرارية عالية تعوض كمية الدهون التي تم حرقها لتدفئة الجسد.
وأظهرت دراسة، أجريت في جامعة جنيف، أن فقدان الوزن والدهون في الشتاء يتوقف على دور بكتيريا معوية تتأثر بدرجة الحرارة خارج الجسد، وفقاً لما ذكرته مجلة "فوكاس" الإيطالية.
وأثبتت دراسة أخرى، أجريت في جامعة ماستريشت، أن العيش في منزل بارد يسهم في المحافظة على الوزن من الزيادة، إذ يزيد الطقس البارد من معدل حرق الطاقة، ويحدث هذا الاستهلاك تحديداً خلال الرعشة التي تصيب جسد الإنسان عند الشعور بالبرد.
وفي الوقت نفسه، شدد العلماء على أن ذلك ليس كافياً وحده للمحافظة على الشكل الجيد، فالرياضة لها دور رئيسي في تلك المهمة، فضلاً عن الالتزام بعدم تناول أطعمة ذات سعرات حرارية عالية تعوض كمية الدهون التي تم حرقها لتدفئة الجسد.
وأظهرت دراسة، أجريت في جامعة جنيف، أن فقدان الوزن والدهون في الشتاء يتوقف على دور بكتيريا معوية تتأثر بدرجة الحرارة خارج الجسد، وفقاً لما ذكرته مجلة "فوكاس" الإيطالية.
وأثبتت دراسة أخرى، أجريت في جامعة ماستريشت، أن العيش في منزل بارد يسهم في المحافظة على الوزن من الزيادة، إذ يزيد الطقس البارد من معدل حرق الطاقة، ويحدث هذا الاستهلاك تحديداً خلال الرعشة التي تصيب جسد الإنسان عند الشعور بالبرد.
