احتفى محرك البحث العالمي الشهير جوجل بذكرى ميلاد الفنانة السعودية الراحلة عتاب الـ 70، واستبدل شعاره الرسمي بصورتها.
وتعد عتاب أول امرأة سعودية تعمل في مجال الغناء، وهي من مواليد 30 ديسمبر 1947م، في العاصمة السعودية الرياض.
كانت واحدة من أشهر مغنيات الأفراح والمناسبات السعيدة في المجتمع السعودي في السبعينيات، وحققت شهرة كبيرة، ومثلت الأغنية السعودية، واقتربت من كونها نجمة استعراضية، اكتشفها قبل ذلك الفنان طلال مداح عام 1960، وكان عمرها حينها 13 عاماً، وقدم لها أغنيات، سجلتها في السعودية ولبنان، وبدأت التفرغ الفعلي للفن عام 1972، وشكَّلت مع الفنان حيدر فكري ثنائياً متميزاً في الجلسات الفنية، انطلقت شهرتها بشكل أكبر في العالم العربي عندما قدمها العندليب عبدالحليم حافظ في إحدى حفلاته في مصر بداية السبعينيات الميلادية.
عاشت غالبية حياتها في مصر، وتعاونت مع عدد من العمالقة منهم الملحن محمد الموجي.
حققت عتاب شهرة عربية بأغانيها الخليجية، وغنت لأشهر الشعراء والملحنين، استقرت في أواخر حياتها في الإمارات عام 2003 لتكون قريبة من والدتها التي تحمل الجنسية الإماراتية، آخر زياراتها للسعودية كانت قبل أشهر من وفاتها حيث واصلت علاجها في أحد مستشفياتها، وكان الوسط الفني، ممثلاً بكبار موسيقييه منهم سراج عمر وسامي إحسان ومحمد شفيق، يرافقونها في هذه الرحلة العلاجية، بعدها غادرت إلى القاهرة، لتفارق الحياة بعد يوم واحد من وصولها إلى هناك متأثرة بمرضها في 19 أغسطس 2007 ودفنت هناك.
من أبرز أغانيها: "أحطك في قلبي، أرجع وأقول غلطان، اسمعوا شكوتي،
البارحة خذت القرار، الله حسيبك، الله من عبرة، بشروني، جاني الأسمر،
حبك مسافة، حبيبي ما همه غير الشكشكة، يا سعودي يا سعودي".
وتعد عتاب أول امرأة سعودية تعمل في مجال الغناء، وهي من مواليد 30 ديسمبر 1947م، في العاصمة السعودية الرياض.
كانت واحدة من أشهر مغنيات الأفراح والمناسبات السعيدة في المجتمع السعودي في السبعينيات، وحققت شهرة كبيرة، ومثلت الأغنية السعودية، واقتربت من كونها نجمة استعراضية، اكتشفها قبل ذلك الفنان طلال مداح عام 1960، وكان عمرها حينها 13 عاماً، وقدم لها أغنيات، سجلتها في السعودية ولبنان، وبدأت التفرغ الفعلي للفن عام 1972، وشكَّلت مع الفنان حيدر فكري ثنائياً متميزاً في الجلسات الفنية، انطلقت شهرتها بشكل أكبر في العالم العربي عندما قدمها العندليب عبدالحليم حافظ في إحدى حفلاته في مصر بداية السبعينيات الميلادية.
عاشت غالبية حياتها في مصر، وتعاونت مع عدد من العمالقة منهم الملحن محمد الموجي.
حققت عتاب شهرة عربية بأغانيها الخليجية، وغنت لأشهر الشعراء والملحنين، استقرت في أواخر حياتها في الإمارات عام 2003 لتكون قريبة من والدتها التي تحمل الجنسية الإماراتية، آخر زياراتها للسعودية كانت قبل أشهر من وفاتها حيث واصلت علاجها في أحد مستشفياتها، وكان الوسط الفني، ممثلاً بكبار موسيقييه منهم سراج عمر وسامي إحسان ومحمد شفيق، يرافقونها في هذه الرحلة العلاجية، بعدها غادرت إلى القاهرة، لتفارق الحياة بعد يوم واحد من وصولها إلى هناك متأثرة بمرضها في 19 أغسطس 2007 ودفنت هناك.
من أبرز أغانيها: "أحطك في قلبي، أرجع وأقول غلطان، اسمعوا شكوتي،
البارحة خذت القرار، الله حسيبك، الله من عبرة، بشروني، جاني الأسمر،
حبك مسافة، حبيبي ما همه غير الشكشكة، يا سعودي يا سعودي".