برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تنطلق مساء اليوم في الرياض فعاليات مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته الثانية، والتي يتنافس خلالها ملاك الهجن على أضخم جائزة لسباقات الهجن في العالم، والتي بلغت 95,808,000 ريال، موزَّعة على 2172 جائزة، وعدد أشواطها 228 شوطاً.
وأكد سلطان البقمي، المتحدث الرسمي لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، لـ"سيِّدتي" أن مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل يعتبر الأطول مدةً بين المهرجانات العالمية، إذ تستمر فعالياته ونشاطاته المتنوعة لأكثر من شهر كامل، موضحاً أن المهرجان يهدف إلى توفير منظومة اقتصادية متكاملة من حيث المزاد والمستلزمات والصناعات المتعلقة بالإبل وتنمية عوائده للمجتمع، وتحقيق الريادة إقليمياً وعالـمياً، وأن يكون المهرجان أبرز ملتقى دولي عن الإبل، إضافة إلى توفير وجهة ثقافية وسياحية ورياضية واقتصادية عن الإبل وتراثها، وزيادة مستوى مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي، الأمر الذي يحقق رؤية السعودية 2030.
وأشار البقمي إلى أنه من المتوقع أن يشهد المهرجان في نسخته الثانية إقبالاً من قبل الزوار بمعدل 600 ألف زائر وزائرة، بمتوسط عدد زوار يُقدر بــ20 ألف زائر يومياً، مسجلًا بذلك معدلات نمو تقدر بنحو 100% عن متوسط عدد زوار العام الماضي الذي بلغ نحو 10 آلاف زائر وزائرة يومياً، ويأتي ذلك في الوقت الذي تتميز فيه النسخة الجديدة من المهرجان باحتضان 24 فعالية، أبرزها: سباقات "الهجن"، والسوق الداخلي الذي يتكون من 100 نقطة خُصصت للأسر المنتجة لعرض صناعاتها وتجهيزاتها الشعبية من منتجات شعبية وكمالية وعطارة، بالإضافة إلى حزمة من النشاطات الترفيهية غير المسبوقة.
وأكد سلطان البقمي، المتحدث الرسمي لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، لـ"سيِّدتي" أن مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل يعتبر الأطول مدةً بين المهرجانات العالمية، إذ تستمر فعالياته ونشاطاته المتنوعة لأكثر من شهر كامل، موضحاً أن المهرجان يهدف إلى توفير منظومة اقتصادية متكاملة من حيث المزاد والمستلزمات والصناعات المتعلقة بالإبل وتنمية عوائده للمجتمع، وتحقيق الريادة إقليمياً وعالـمياً، وأن يكون المهرجان أبرز ملتقى دولي عن الإبل، إضافة إلى توفير وجهة ثقافية وسياحية ورياضية واقتصادية عن الإبل وتراثها، وزيادة مستوى مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي، الأمر الذي يحقق رؤية السعودية 2030.
وأشار البقمي إلى أنه من المتوقع أن يشهد المهرجان في نسخته الثانية إقبالاً من قبل الزوار بمعدل 600 ألف زائر وزائرة، بمتوسط عدد زوار يُقدر بــ20 ألف زائر يومياً، مسجلًا بذلك معدلات نمو تقدر بنحو 100% عن متوسط عدد زوار العام الماضي الذي بلغ نحو 10 آلاف زائر وزائرة يومياً، ويأتي ذلك في الوقت الذي تتميز فيه النسخة الجديدة من المهرجان باحتضان 24 فعالية، أبرزها: سباقات "الهجن"، والسوق الداخلي الذي يتكون من 100 نقطة خُصصت للأسر المنتجة لعرض صناعاتها وتجهيزاتها الشعبية من منتجات شعبية وكمالية وعطارة، بالإضافة إلى حزمة من النشاطات الترفيهية غير المسبوقة.