أنهت اللجنة المنظمة لمهرجان "ماراثون الألوان" في محافظة القطيف كافة استعداداتها لانطلاقة الفعاليات، التي سوف تكون مع بداية إجازة منتصف العام الدراسي في الواجهة البحرية لكورنيش المحافظة، بمشاركة عدد من الرياضيين، وذوي الاحتياجات الخاصة، وكذلك بعض الفنانين والرسامين التشكيليين، وعدد من الشخصيات المجتمعية.
حيث أوضح مدير مركز التنمية الاجتماعية في القطيف نبيل بن راشد الدوسري خلال المؤتمر الصحفي، الذي عقدته اللجنة، أن الفعاليات سوف تستمر لمدة أسبوع، وتشمل العديد من البرامج التي تخدم أبناءنا وبناتنا، وكذلك الأيتام، وذوي الاحتياجات الخاصة، حيث قال: الهدف من تنظيم هذا الماراثون هو نشر ثقافة الرياضة؛ لما لها من أثر على صحة الإنسان، كذلك ترسيخ مفهوم العمل الاجتماعي، بالإضافة إلى تشجيع المشاركين على الإبداع، خاصة الذين يملكون موهبة الرسم من ذوي الاحتياجات الخاصة.
وبين الدوسري أن كل اللوحات الفنية، التي قام برسمها ذوو الاحتياجات الخاصة، سوف يتم عرضها في المهرجان، بالإضافة إلى السماح لعدد من الأسر المنتجة في المشاركة بعدد من الأركان لعرض منتجاتها اليدوية كبادرة اجتماعية تدعم هذه الأسر.
وأشار الدوسري إلى أنه ليس مستغرباً تفاعل أهالي القطيف والجهات الحكومية مع هذا المهرجان، الذي اعتبروه أحد المهرجانات التي سوف تخدم المحافظة بكل أشكالها وأنواعها، حيث قال: الماراثون الخيري هو فكرة أطلقها عدد من شباب محافظة القطيف، بالتعاون مع جمعية بلدة الجارودية الخيرية، وقد لاقت هذه الفكرة استحسان الجهات الرسمية، فتمت الموافقة عليها ودعمها، وبالفعل سيرى هذا المهرجان النور خلال بداية شهر جمادى الثاني.
حيث أوضح مدير مركز التنمية الاجتماعية في القطيف نبيل بن راشد الدوسري خلال المؤتمر الصحفي، الذي عقدته اللجنة، أن الفعاليات سوف تستمر لمدة أسبوع، وتشمل العديد من البرامج التي تخدم أبناءنا وبناتنا، وكذلك الأيتام، وذوي الاحتياجات الخاصة، حيث قال: الهدف من تنظيم هذا الماراثون هو نشر ثقافة الرياضة؛ لما لها من أثر على صحة الإنسان، كذلك ترسيخ مفهوم العمل الاجتماعي، بالإضافة إلى تشجيع المشاركين على الإبداع، خاصة الذين يملكون موهبة الرسم من ذوي الاحتياجات الخاصة.
وبين الدوسري أن كل اللوحات الفنية، التي قام برسمها ذوو الاحتياجات الخاصة، سوف يتم عرضها في المهرجان، بالإضافة إلى السماح لعدد من الأسر المنتجة في المشاركة بعدد من الأركان لعرض منتجاتها اليدوية كبادرة اجتماعية تدعم هذه الأسر.
وأشار الدوسري إلى أنه ليس مستغرباً تفاعل أهالي القطيف والجهات الحكومية مع هذا المهرجان، الذي اعتبروه أحد المهرجانات التي سوف تخدم المحافظة بكل أشكالها وأنواعها، حيث قال: الماراثون الخيري هو فكرة أطلقها عدد من شباب محافظة القطيف، بالتعاون مع جمعية بلدة الجارودية الخيرية، وقد لاقت هذه الفكرة استحسان الجهات الرسمية، فتمت الموافقة عليها ودعمها، وبالفعل سيرى هذا المهرجان النور خلال بداية شهر جمادى الثاني.