بيدو الأمر كأنه قصة لأحد أفلام الرعب أو التشويق والإثارة، بتلك الموسيقى المخيفة والتي تجلب التوتر، وهذه الوجوه البشعة والدماء الكثيرة، لكن الأمر في هذه الحكاية مختلف تماماً، إذ هي قصة حقيقية وقعت في إحدى بلدات "زيمبابويه"، حادثة غريبة يعتقد أهل البلدة أن للأرواح الشيطانية والشريرة يد فيها، راح ضحيتها اثنين من العائلة نفسها، وقد يكون هناك أشخاص آخرين على "قائمة الإنتظار".
هذا ما كشفته والدة الشاب "تواندا نخوما"، أن ابنها كان اعترف لها بأنه هو من قتل اثنين من أبناء العائلة، وأنه ينوي قتل آخرين من دون أن يحدد زمان ومكان جرائمه التالية، حيث وجدت معه دفتراً عليه أسماء هؤلاء الضحايا وعلى رأس القائمة أمه نفسها، وأنها هي وأشقائه لا يتمكنون من النوم ليلاً خوفاً من جريمته التالية، وذلك بحسب موقع "بي مترو" الإخباري المحلي.
وأضافت الوالدة، أن ابنها قتل اثنين من العائلة، وينوي قتل آخرين تلبية لآوامر من أسماه "زعيمه"، الذي أمره بـ"التضحية" بهؤلاء لأجل غايات اعتقادية غريبة ومرعبة ادعاها "تواندا"، وأكدت أنها حالياً كانت قد بدأت بالبحث عن علاج بالصلوات لطرد "الشياطين" والأرواح الشريرة التي تسكن جسد وروح ابنها، لكن العائلة لا تزال خائفة.
هذا ما كشفته والدة الشاب "تواندا نخوما"، أن ابنها كان اعترف لها بأنه هو من قتل اثنين من أبناء العائلة، وأنه ينوي قتل آخرين من دون أن يحدد زمان ومكان جرائمه التالية، حيث وجدت معه دفتراً عليه أسماء هؤلاء الضحايا وعلى رأس القائمة أمه نفسها، وأنها هي وأشقائه لا يتمكنون من النوم ليلاً خوفاً من جريمته التالية، وذلك بحسب موقع "بي مترو" الإخباري المحلي.
وأضافت الوالدة، أن ابنها قتل اثنين من العائلة، وينوي قتل آخرين تلبية لآوامر من أسماه "زعيمه"، الذي أمره بـ"التضحية" بهؤلاء لأجل غايات اعتقادية غريبة ومرعبة ادعاها "تواندا"، وأكدت أنها حالياً كانت قد بدأت بالبحث عن علاج بالصلوات لطرد "الشياطين" والأرواح الشريرة التي تسكن جسد وروح ابنها، لكن العائلة لا تزال خائفة.