عقد الفنان د. عمر الجاسر، مدير جمعية الثقافة والفنون، اجتماعًا بأعضاء اللجنة الموسيقية، الفنانين والعازفين؛ لمناقشة أعمال اللجنة وأهدافها ومستجداتها، وهو الاجتماع الأول للإعلان عن عزم الجمعية تأسيس فرقة موسيقية تابعة للجمعية؛ لتصاحب المطربين في الحفلات التي تشارك فيها الجمعية، داخل وخارج السعودية، خاصة مع عودة الحفلات الغنائية، مؤكدًا أن المرحلة الحالية والمستقبلية تتطلب وجود فرقة موسيقية في الجمعية، وقد حضر الاجتماع الأول بعض الموسيقيين لمناقشة هيكلة الفرقة وتشكيل أعضائها.
ونوّه رئيس لجنة الموسيقى، محمد الشمراني، بأنه سيتم إنشاء ثلاث فرق موسيقية؛ لتمثيل جمعية الثقافة والفنون وفعالياتها ومشاركاتها في المحافل الداخلية والخارجية، إضافة إلى لجنة تحكيم؛ سيكون دورها استقطاب الموسيقيين والفنانين والمطربين، وقد لاقت الأفكار تأييد الجميع.
في بداية الاجتماع، تحدّث الفنان د. الجاسر عن رغبته في تشكيل فرقة موسيقية، بعد غيابها عن الجمعية منذ سنوات بعيدة، وأنه يهدف إلى فتح الفرصة أمام العازفين الموهوبين، سواء سماعيًا، أو يقرأون النوتة الموسيقية؛ للانضمام إلى الفرقة الموسيقية، كذلك تحدّث عن رغبته في إعطاء الفرصة لمن يستطيع تدريس الشباب الموهوبين في العزف، وتعليمهم ومساعدتهم على تطوير أنفسهم؛ من خلال إعداد برنامج تدريب الموسيقيين، الذين يحتاجون إلى التطوير قبل انضمامهم إلى الفرقة الموسيقية.
كما تحدّث د. الجاسر عن أن أبرز العوائق التي قد تصادفهم؛ عدم التزام بعض الموسيقيين بمواعيد البروفات، وكيفية تشكيل فرقة يمكن الاعتماد عليها في مصاحبة الفنانين السعوديين الكبار. وكانت إجابات الحضور عن هذا الطرح بضرورة اختيار الذين يحترمون فنهم ويحترمون المواعيد، وأنه يجب أن يكونوا أعضاء الفرقة أو أغلبهم ممن يقرأون النوتة الموسيقية؛ ليوافق المطربون الكبار التعاون مع الفرقة.
كما أشار الفنان الجاسر إلى أن هذه الفرقة ستكون نواة لتأسيس أكثر من فرقة؛ ليتم سدّ حاجة الوطن من العازفين، وهي فرصة يجب استثمارها من العازفين لزيادة دخلهم، خاصة أن الفرقة الموسيقية التي ترافق المطربين حاليًا تكاليفها مرتفعة، وهي أحد أسباب ارتفاع ثمن التذاكر من قبل أي متعهد للحفلات.
وفي نهاية الاجتماع، تم الاتفاق على إسناد مهمة اختيار الفرقة للفنانين العازفين د. أشرف الشاولي، وبندر الشريف قائد الفرقة الموسيقية في الإذاعة والتلفزيون بجدة، ويمكن الاستعانة كذلك بالعازفين الملحنين عبد الرحمن باحمدين ومدني عبادي وطلال باغر، وقت الاختبار للمتقدمين من العازفين.
وكذلك وجّه الفنان د. الجاسر من خلال «سيدتي نت» الدعوة لجميع الموهوبين والراغبين في الانضمام إلى الفرقة الموسيقية، للتواصل مع جمعية الثقافة والفنون؛ لتحديد مواعيد الاختبار من قبل اللجنة التي سيتم تشكيلها خلال الأيام القليلة القادمة. ويؤكد استقبال أي موهوب يرغب بالانضمام للفنون الموسيقية، سواء كان مواطنًا أو مقيمًا يحمل إقامة نظامية، والجمعية بدورها ستمنحه العضوية، والدعم الذي يحتاجه ويساعده على ممارسة شغفه وخدمة وطنه في المجال الفني والموسيقي.
وكان من أبرز حضور الاجتماع الأول، بالإضافة إلى «سيدتي نت»، كل من الفنانين والعازفين: مصطفى إسكندراني وحسن إسكندراني وحاتم محمد وحمد محجوب وعماد الأنسي وهاشم محمد وطالع عثمان (مطربون)، حسين القرشي (عازف قانون)، د. أشرف الشاولي (مؤلف موسيقي وملحن وعازف عود)، بندر الشريف (عازف قانون)، غازي عسيري (عازف عود وملحن)، سعيد باقار (عازف ناي)، سعد الحارثي (عازف ساكسفون)، وأيمن حسين وحسن حمدان وضياء كردي وهاني السليمان (عازفو عود)، أسامة الصباغ (عازف أورج)، حازم حزام المرحبي، وبندر فاروق (يعزف 4 آلات)، وعبدالله محمد صالح (دارس موسيقى).
ونوّه رئيس لجنة الموسيقى، محمد الشمراني، بأنه سيتم إنشاء ثلاث فرق موسيقية؛ لتمثيل جمعية الثقافة والفنون وفعالياتها ومشاركاتها في المحافل الداخلية والخارجية، إضافة إلى لجنة تحكيم؛ سيكون دورها استقطاب الموسيقيين والفنانين والمطربين، وقد لاقت الأفكار تأييد الجميع.
في بداية الاجتماع، تحدّث الفنان د. الجاسر عن رغبته في تشكيل فرقة موسيقية، بعد غيابها عن الجمعية منذ سنوات بعيدة، وأنه يهدف إلى فتح الفرصة أمام العازفين الموهوبين، سواء سماعيًا، أو يقرأون النوتة الموسيقية؛ للانضمام إلى الفرقة الموسيقية، كذلك تحدّث عن رغبته في إعطاء الفرصة لمن يستطيع تدريس الشباب الموهوبين في العزف، وتعليمهم ومساعدتهم على تطوير أنفسهم؛ من خلال إعداد برنامج تدريب الموسيقيين، الذين يحتاجون إلى التطوير قبل انضمامهم إلى الفرقة الموسيقية.
كما تحدّث د. الجاسر عن أن أبرز العوائق التي قد تصادفهم؛ عدم التزام بعض الموسيقيين بمواعيد البروفات، وكيفية تشكيل فرقة يمكن الاعتماد عليها في مصاحبة الفنانين السعوديين الكبار. وكانت إجابات الحضور عن هذا الطرح بضرورة اختيار الذين يحترمون فنهم ويحترمون المواعيد، وأنه يجب أن يكونوا أعضاء الفرقة أو أغلبهم ممن يقرأون النوتة الموسيقية؛ ليوافق المطربون الكبار التعاون مع الفرقة.
كما أشار الفنان الجاسر إلى أن هذه الفرقة ستكون نواة لتأسيس أكثر من فرقة؛ ليتم سدّ حاجة الوطن من العازفين، وهي فرصة يجب استثمارها من العازفين لزيادة دخلهم، خاصة أن الفرقة الموسيقية التي ترافق المطربين حاليًا تكاليفها مرتفعة، وهي أحد أسباب ارتفاع ثمن التذاكر من قبل أي متعهد للحفلات.
وفي نهاية الاجتماع، تم الاتفاق على إسناد مهمة اختيار الفرقة للفنانين العازفين د. أشرف الشاولي، وبندر الشريف قائد الفرقة الموسيقية في الإذاعة والتلفزيون بجدة، ويمكن الاستعانة كذلك بالعازفين الملحنين عبد الرحمن باحمدين ومدني عبادي وطلال باغر، وقت الاختبار للمتقدمين من العازفين.
وكذلك وجّه الفنان د. الجاسر من خلال «سيدتي نت» الدعوة لجميع الموهوبين والراغبين في الانضمام إلى الفرقة الموسيقية، للتواصل مع جمعية الثقافة والفنون؛ لتحديد مواعيد الاختبار من قبل اللجنة التي سيتم تشكيلها خلال الأيام القليلة القادمة. ويؤكد استقبال أي موهوب يرغب بالانضمام للفنون الموسيقية، سواء كان مواطنًا أو مقيمًا يحمل إقامة نظامية، والجمعية بدورها ستمنحه العضوية، والدعم الذي يحتاجه ويساعده على ممارسة شغفه وخدمة وطنه في المجال الفني والموسيقي.
وكان من أبرز حضور الاجتماع الأول، بالإضافة إلى «سيدتي نت»، كل من الفنانين والعازفين: مصطفى إسكندراني وحسن إسكندراني وحاتم محمد وحمد محجوب وعماد الأنسي وهاشم محمد وطالع عثمان (مطربون)، حسين القرشي (عازف قانون)، د. أشرف الشاولي (مؤلف موسيقي وملحن وعازف عود)، بندر الشريف (عازف قانون)، غازي عسيري (عازف عود وملحن)، سعيد باقار (عازف ناي)، سعد الحارثي (عازف ساكسفون)، وأيمن حسين وحسن حمدان وضياء كردي وهاني السليمان (عازفو عود)، أسامة الصباغ (عازف أورج)، حازم حزام المرحبي، وبندر فاروق (يعزف 4 آلات)، وعبدالله محمد صالح (دارس موسيقى).