«زوجي حرامي»، بتلك الكلمات وصفت زوجة زوجها في دعوى الخلع المقامة من «ريهام .س» 32 سنة أمام محكمة الأسرة بزنانيري تحمل رقم 4113 لسنة 2017 بعد اكتشافها أن زوجها يسرق متعلقات أقاربها وصديقاتها اللاتي يأتين إليها لزيارتها.
قالت الزوجة التي تعمل موظفة بأحد البنوك في دعواها إنها تعرفت على زوجها «إيهاب . ش» 29 سنة أثناء تردده على البنك، وعرفني بنفسه بأنه صاحب شركة سيارات كبرى، ونشأت بيننا قصة حب عدة أشهر وانتهت بالزواج.
وأضافت الزوجة: بعد الزواج لاحظت أن زوجي لا يخرج للعمل وسألته عن السبب قال إن مدير أعماله يتابع العمل، واكتشفت أنه يتعاطى مخدرات، حاول أن يبرر موقفة بأن أصدقاءه أهدوه المخدرات؛ بمناسبة ليلة الزفاف، وبعد كل زيارة لإخوتي وأصدقائي يشتكون من فقدان أشياء ثمينة، وكنت أشك في زوجي وشكي أصبح حقيقة عندما قام بسرقة ذهبي ومبلغ من المال كنت وضعته في الخزانة.
وتابعت: اكتشفت أن زوجي حرامي وأنه خطط للزواج مني، حتى يتمكن من السرقة من خلالي، وذلك عندما يزوروني معارفي وأقاربي ذوات المستوى، وعندما واجهته بحقيقة أنه حرامي وأنه فضحني بين أسرتي وأصدقائي، قام بالتعدي عليَّ بالضرب والسباب. وعندما لم تجد الزوجة أحدًا من أسرته يتدخل لتسوية الخلافات بينهما والتأثير على زوجها لعدم تكرار تلك المواقف التي تتسبب في إهانتها أمام أقاربها وصديقاتها لجأت إلى محكمة الأسرة، حتى تستريح من زوجها الذي رفض طلاقها.
قالت الزوجة التي تعمل موظفة بأحد البنوك في دعواها إنها تعرفت على زوجها «إيهاب . ش» 29 سنة أثناء تردده على البنك، وعرفني بنفسه بأنه صاحب شركة سيارات كبرى، ونشأت بيننا قصة حب عدة أشهر وانتهت بالزواج.
وأضافت الزوجة: بعد الزواج لاحظت أن زوجي لا يخرج للعمل وسألته عن السبب قال إن مدير أعماله يتابع العمل، واكتشفت أنه يتعاطى مخدرات، حاول أن يبرر موقفة بأن أصدقاءه أهدوه المخدرات؛ بمناسبة ليلة الزفاف، وبعد كل زيارة لإخوتي وأصدقائي يشتكون من فقدان أشياء ثمينة، وكنت أشك في زوجي وشكي أصبح حقيقة عندما قام بسرقة ذهبي ومبلغ من المال كنت وضعته في الخزانة.
وتابعت: اكتشفت أن زوجي حرامي وأنه خطط للزواج مني، حتى يتمكن من السرقة من خلالي، وذلك عندما يزوروني معارفي وأقاربي ذوات المستوى، وعندما واجهته بحقيقة أنه حرامي وأنه فضحني بين أسرتي وأصدقائي، قام بالتعدي عليَّ بالضرب والسباب. وعندما لم تجد الزوجة أحدًا من أسرته يتدخل لتسوية الخلافات بينهما والتأثير على زوجها لعدم تكرار تلك المواقف التي تتسبب في إهانتها أمام أقاربها وصديقاتها لجأت إلى محكمة الأسرة، حتى تستريح من زوجها الذي رفض طلاقها.