أعلنت جمعية علم الحيوان الملكية في أسكتلندا، عن ولادة أول دب قطبي في بريطانيا، وذلك لأول مرة منذ 25 عامًا.
وولدت الأم فكتوريا الدب الصغير «الديسم» في حديقة هايلاند للحياة البرية في شمال شرق أسكتلندا، حيث سمع العاملون بالحديقة صراخًا عاليًا وحادًّا في أواخر ديسمبر -كانون الأول.
وقالت رئيسة حراس الحديقة، وفقًا لـ«ميرور»البريطانية: «سمعنا في البداية ضوضاء واعدة في الأسبوع السابق لعيد الميلاد، واستمر ذلك إلى العام الجديد»، مشيرةً إلى «أننا لا نقدر على التأكد من أن فكتوريا ولدت أكثر من «ديسم» واحد، لكننا متأكدون من الولادة».
وأضافت: «نحن فرحون بالتأكيد، لكننا لن نسارع بالاحتفال؛ لأن احتمالات وفاة «الدياسم» تكون مرتفعة في أسابيعها الأولى، لأن نظامها المناعي لم يكتمل، ولحاجة الأم البالغة للخصوصية».
ويولد صغير الدب القطبي بطول 30 سنتيمترًا تقريبًا ووزن يماثل تقريبًا وزن الخنزير الغيني، وتولد الدببة عمياء، ولا تفتح أعينها قبل أن تبلغ من العمر شهرًا تقريبًا، وتعتمد بشكل كامل على لبن الأم.
تجدر الإشارة إلى أن الدببة القطبية معروفة بحاجتها للخصوصية، وتكون صغارها حديثة الولادة حساسة للغاية؛ لذا فإن المكان الخاص بالولادة ورعاية الصغار سوف يكون مغلقًا أمام زوار الحديقة.
وولدت الأم فكتوريا الدب الصغير «الديسم» في حديقة هايلاند للحياة البرية في شمال شرق أسكتلندا، حيث سمع العاملون بالحديقة صراخًا عاليًا وحادًّا في أواخر ديسمبر -كانون الأول.
وقالت رئيسة حراس الحديقة، وفقًا لـ«ميرور»البريطانية: «سمعنا في البداية ضوضاء واعدة في الأسبوع السابق لعيد الميلاد، واستمر ذلك إلى العام الجديد»، مشيرةً إلى «أننا لا نقدر على التأكد من أن فكتوريا ولدت أكثر من «ديسم» واحد، لكننا متأكدون من الولادة».
وأضافت: «نحن فرحون بالتأكيد، لكننا لن نسارع بالاحتفال؛ لأن احتمالات وفاة «الدياسم» تكون مرتفعة في أسابيعها الأولى، لأن نظامها المناعي لم يكتمل، ولحاجة الأم البالغة للخصوصية».
ويولد صغير الدب القطبي بطول 30 سنتيمترًا تقريبًا ووزن يماثل تقريبًا وزن الخنزير الغيني، وتولد الدببة عمياء، ولا تفتح أعينها قبل أن تبلغ من العمر شهرًا تقريبًا، وتعتمد بشكل كامل على لبن الأم.
تجدر الإشارة إلى أن الدببة القطبية معروفة بحاجتها للخصوصية، وتكون صغارها حديثة الولادة حساسة للغاية؛ لذا فإن المكان الخاص بالولادة ورعاية الصغار سوف يكون مغلقًا أمام زوار الحديقة.