توفي علي بن محمد بن مرعي العلكمي، أكبر معمر سعودي، عن عمر يناهز الـ 147 عاماً، إثر إصابته بجلطة دماغية، في مركز السودة شمال غربي أبها في منطقة عسير.
وعُرِفَ عن المغفور له بأنه على الرغم من بلوغه هذه السن الكبيرة، إلا أنه كان يحضر إلى المسجد لأداء صلاة الجمعة من منزله سيراً على الأقدام بمسافة تزيد عن 4 كيلومترات.
وكشف في حوار له قبل وفاته أنه وُلِدَ في فترة حكم أمير عسير الأمير علي بن محمد بن عايض 1305- 1324، وعاصر حكم الأمير عبدالله بن محمد بن عايض بعده، ولم يستمر حكمه لأكثر من بضع سنوات، وصولاً إلى الأمير حسن بن عايض، وعندما ضمَّ الملك عبدالعزيز آل سعود منطقة عسير إلى الدولة السعودية، كان عمره حينها 38 عاماً. بحسب الصحف المحلية.
وعن طعامه، قال: أحب خبز الشعير والبر، والسمن البلدي والعسل، ولا أتناول أي لحم وُضِعَ في الثلاجة، وأتناول اللحوم بعد ذبحها مباشرة، وأحب مرقها، وإذا حضرت مناسبة متنوعة الأطعمة، فلا أتناول إلا صنفاً واحداً، ولم أتناول أي نوع من الحلويات.
وأوضح ابن مرعي: أكلي طوال عمري، كان من أرضي، التي أزرعها، وأغنامي التي أربيها، ولم أذهب إلى مطاعم أبداً، حيث كان الناس في عصرنا يعتمدون على الطعام المتوفر من محاصيل الأراضي الزراعية، وكان البر والذرة والعدس والشعير والقهوة والماء، الأطعمة الأساسية. وأكد أنه لم يراجع أي مستشفى طوال حياته.
وأضاف أنه ينام بعد صلاة العشاء، ويستيقظ قبل صلاة الفجر بساعتين ليتلو القرآن الكريم، مشيراً إلى أن الغرفة التي لا تصل إليها الشمس مع الإشراق تعتبر مُمرِضة.
وعُرِفَ عن المغفور له بأنه على الرغم من بلوغه هذه السن الكبيرة، إلا أنه كان يحضر إلى المسجد لأداء صلاة الجمعة من منزله سيراً على الأقدام بمسافة تزيد عن 4 كيلومترات.
وكشف في حوار له قبل وفاته أنه وُلِدَ في فترة حكم أمير عسير الأمير علي بن محمد بن عايض 1305- 1324، وعاصر حكم الأمير عبدالله بن محمد بن عايض بعده، ولم يستمر حكمه لأكثر من بضع سنوات، وصولاً إلى الأمير حسن بن عايض، وعندما ضمَّ الملك عبدالعزيز آل سعود منطقة عسير إلى الدولة السعودية، كان عمره حينها 38 عاماً. بحسب الصحف المحلية.
وعن طعامه، قال: أحب خبز الشعير والبر، والسمن البلدي والعسل، ولا أتناول أي لحم وُضِعَ في الثلاجة، وأتناول اللحوم بعد ذبحها مباشرة، وأحب مرقها، وإذا حضرت مناسبة متنوعة الأطعمة، فلا أتناول إلا صنفاً واحداً، ولم أتناول أي نوع من الحلويات.
وأوضح ابن مرعي: أكلي طوال عمري، كان من أرضي، التي أزرعها، وأغنامي التي أربيها، ولم أذهب إلى مطاعم أبداً، حيث كان الناس في عصرنا يعتمدون على الطعام المتوفر من محاصيل الأراضي الزراعية، وكان البر والذرة والعدس والشعير والقهوة والماء، الأطعمة الأساسية. وأكد أنه لم يراجع أي مستشفى طوال حياته.
وأضاف أنه ينام بعد صلاة العشاء، ويستيقظ قبل صلاة الفجر بساعتين ليتلو القرآن الكريم، مشيراً إلى أن الغرفة التي لا تصل إليها الشمس مع الإشراق تعتبر مُمرِضة.