توقع استشاري الأمراض الباطنية في مستشفى تداوي العام في المنطقة الشرقية د. خالد موسى أن ترتفع نسبة السمنة بين النساء في السعودية بحلول عام 2022 إلى 77.6%، بناء على عدة عوامل إذا لم يتم التدخل لمعالجتها بالشكل المطلوب، ومن أبرزها: النمط الغذائي السيئ، وكذلك قلة النشاط البدني، بالإضافة إلى عوامل وراثية أخرى.
وأضاف موسى: إن السمنة قد تتسبب بطريقة مباشرة أو غير مباشرة في الوفاة، مشيراً إلى أن نتائج عدة لتقارير طبية تقول: إن عدد الوفيات بسبب أمراض السمنة في السعودية قد يصل إلى 20 ألف حالة سنوياً، مما يضع السعودية ضمن أعلى 10 دول في العالم من حيث الإصابة بالسمنة.
وأشار موسى إلى أن معدل انتشار السمنة قد يزيد مع التقدم في العمر، وهذا الأمر يدعو إلى القلق الآن، حيث قال: السمنة وباء منتشر في عصرنا الحديث، وهو أحدث أخطر العوامل المؤدية إلى الأمراض المزمنة، وهذه الأمراض من شأنها أن تزيد من عدد الوفيات، فضلاً عن أنها ترهق السلطات الصحية في أي بلد من حيث تكاليف الفحص والعلاج والمتابعة الطبية.
ونوه موسى بأن مرض السمنة تنتج عنه أمراض القلب والموت المفاجئ، ومرض السكري، وارتفاع ضغط الدم، ومشاكل المفاصل والأربطة، ومشاكل الخصوبة عند المرأة، وبعض أنواع الأورام الخبيثة، والأخطار على الجهاز التنفسي، وأمراض الكبد، والمشاكل أثناء الحمل والولادة، والتأثير على الجهاز التناسلي، بجانب أمراض القلب والأوعية الدموية.
وختم موسى حديثه بالإشارة إلى أهمية إبراز ثقافة الغذاء الصحي، الذي يتناسب مع طبيعة الحياة في الوقت الحالي، ومنها: زيادة النشاط والحركة من خلال ممارسة الرياضة بشكل دائم، الحمية المناسبة عن طريق النظام الغذائي السليم الذي يستطيع الفرد إنقاص وزنه من خلاله بدون الإصابة بالأمراض، كذلك الابتعاد عن تناول الأطعمة المشبعة بالدهون.
وأضاف موسى: إن السمنة قد تتسبب بطريقة مباشرة أو غير مباشرة في الوفاة، مشيراً إلى أن نتائج عدة لتقارير طبية تقول: إن عدد الوفيات بسبب أمراض السمنة في السعودية قد يصل إلى 20 ألف حالة سنوياً، مما يضع السعودية ضمن أعلى 10 دول في العالم من حيث الإصابة بالسمنة.
وأشار موسى إلى أن معدل انتشار السمنة قد يزيد مع التقدم في العمر، وهذا الأمر يدعو إلى القلق الآن، حيث قال: السمنة وباء منتشر في عصرنا الحديث، وهو أحدث أخطر العوامل المؤدية إلى الأمراض المزمنة، وهذه الأمراض من شأنها أن تزيد من عدد الوفيات، فضلاً عن أنها ترهق السلطات الصحية في أي بلد من حيث تكاليف الفحص والعلاج والمتابعة الطبية.
ونوه موسى بأن مرض السمنة تنتج عنه أمراض القلب والموت المفاجئ، ومرض السكري، وارتفاع ضغط الدم، ومشاكل المفاصل والأربطة، ومشاكل الخصوبة عند المرأة، وبعض أنواع الأورام الخبيثة، والأخطار على الجهاز التنفسي، وأمراض الكبد، والمشاكل أثناء الحمل والولادة، والتأثير على الجهاز التناسلي، بجانب أمراض القلب والأوعية الدموية.
وختم موسى حديثه بالإشارة إلى أهمية إبراز ثقافة الغذاء الصحي، الذي يتناسب مع طبيعة الحياة في الوقت الحالي، ومنها: زيادة النشاط والحركة من خلال ممارسة الرياضة بشكل دائم، الحمية المناسبة عن طريق النظام الغذائي السليم الذي يستطيع الفرد إنقاص وزنه من خلاله بدون الإصابة بالأمراض، كذلك الابتعاد عن تناول الأطعمة المشبعة بالدهون.