أكدت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» حدوث انكماش في ثقب الأوزون، وعزت التحسن إلى إجراءات منع مركبات «كلوروفلور – كربون»، إذ لوحظ تراجع سريع لمستويات الكلورين في الغلاف الجوي للأرض.
وتؤكد صور جرى التقاطها عبر الأقمار الصناعية، العام الماضي، إحراز البشرية تقدماً، كما تنعش آمالاً في أن يلتئم الثقب بشكل كامل بحلول عام 2060، على اعتبار أن تحلل المادة الضارة يستغرق عقوداً من الزمن.
في غضون ذلك، لم يتبين ما إذا كان الالتئام في ثقب الأوزون ناجماً عن إجراءات «بروتوكول مونتريال»، الذي وقعت عليه كافة بلدان العالم عام 1985 لأجل منع مركبات «كلوروفلور - كربون».
وكشفت عمليات رصد عبر الأقمار الصناعية، تراجع مستويات الكلورين بنسبة 20 بالمئة، عام 2005، في الغلاف الجوي للأرض.
وتساعد طبقة الأوزون على حماية الأرض، من أشعة الشمس غير النافعة، التي تصل أضرارها إلى التسبب بمرض السرطان فضلاً عن إرباك الجهاز المناعي للإنسان والحياة الطبيعية.
وتؤكد صور جرى التقاطها عبر الأقمار الصناعية، العام الماضي، إحراز البشرية تقدماً، كما تنعش آمالاً في أن يلتئم الثقب بشكل كامل بحلول عام 2060، على اعتبار أن تحلل المادة الضارة يستغرق عقوداً من الزمن.
في غضون ذلك، لم يتبين ما إذا كان الالتئام في ثقب الأوزون ناجماً عن إجراءات «بروتوكول مونتريال»، الذي وقعت عليه كافة بلدان العالم عام 1985 لأجل منع مركبات «كلوروفلور - كربون».
وكشفت عمليات رصد عبر الأقمار الصناعية، تراجع مستويات الكلورين بنسبة 20 بالمئة، عام 2005، في الغلاف الجوي للأرض.
وتساعد طبقة الأوزون على حماية الأرض، من أشعة الشمس غير النافعة، التي تصل أضرارها إلى التسبب بمرض السرطان فضلاً عن إرباك الجهاز المناعي للإنسان والحياة الطبيعية.