على الرغم من وصول أجر ميسي إلى 39 مليون يورو في العام، إلا أنه - لا هو ولا نجوم الدرجة الأولى في الدوريات الأوروبية- يقتربون من لقب «أغنى لاعب في العالم»، الذي ينطبق على لاعب مغمور لا يلعب حتى في الفريق الأول لناديه، فمن هو؟
في ظل الأرقام الفلكية التي تتناقلها وسائل الإعلام عن انتقال نجوم كرة القدم وأجورهم الشهرية، قد يفكر كثيرون بأن نجمي قطبي الكرة الإسبانية البرتغالي كريستيانو رونالدو والأرجنتيني ليونيل ميسي أو البرازيلي نيمار لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي هم الأغنى.
ورغم أن البرغوث الأرجنتيني بات يجني بعد تمديد عقده مع برشلونة 74 يورو في الدقيقة، أي 4.452 يورو في الساعة، 106.849 يورو في اليوم، 750 ألف يورو في الأسبوع، 3.25 مليون يورو في الشهر، لتصل إلى 39 مليون يورو في السنة، أي ضعف ما يجنيه منافسه المدريدي رونالدو- كما ينقل موقع سكاي سبورت، إلا أنه ليس اللاعب الأغنى في العالم!.
الإجابة الحقيقية تشير إلى لاعب مغمور في ربيعه الـ19 وغير معروف، ولا يلعب حتى في الفريق الأول لناديه. إنه «فائق بلقيه» جناح نادي ليستر سيتي الإنجليزي، ولم يحصل على لقب «اللاعب الأكثر ثراء في العالم» من ممارسة كرة القدم، بل لأنه ينتمي ببساطة إلى العائلة الحاكمة في سلطنة بروناي، التي يحكمها عمه السلطان حسن بلقيه، الذي تقدر ثروته بأكثر من 20 مليار دولار.
بدأ اللاعب الشاب مسيرته الكروية في بريطانيا عام 2009 مع نادي ساوثمبتون، لكن المقام استقر به قبل عامين بين صفوف ثعالب ليستر سيتي بعد فترة قضاها في ناديي أرسنال وتشيلسي.
ورغم أن فايق لم يخض بعد أي مباراة رسمية مع الثعالب، إلا أنه لعب تسع مباريات للمنتخب الوطني لسلطنة بروناي مسجلاً هدفاً واحداً فقط.
وتقدر الصحيفة البريطانية ثروة والده جفري بلقيه بأكثر من عشرة مليارات دولار، معتبرة اللاعب الشاب الأغنى في عالم كرة القدم.
وبحسب صحيفة «بيلد شبورت» الألمانية فإن الصور التي يعنى فايق في نشرها على حسابه بموقع إنستغرام تظهر أنه يحب قضاء أوقات الفراغ مع النمور البيضاء واستعراض البدلات الغالية الثمن المفصلة خصيصاً له من أشهر المصممين ولعب الصولجان (البولو).
هذه الهويات المكلفة تنطبق تماماً مع صورة بقية أفراد عائلته، ويبدو أن فايق تعلم من والده كيف ينفق أمواله، إذ تنقل الصحيفة الألمانية عن تقارير إعلامية بريطانية أن جفري بلقيه ينفق نحو 35 مليون دولار شهرياً على اقتناء السيارات والساعات والأقلام الثمينة. وبحسب هذه التقارير فقد جمع حتى الآن نحو 2300 سيارة في كراجاته الكبيرة.
في ظل الأرقام الفلكية التي تتناقلها وسائل الإعلام عن انتقال نجوم كرة القدم وأجورهم الشهرية، قد يفكر كثيرون بأن نجمي قطبي الكرة الإسبانية البرتغالي كريستيانو رونالدو والأرجنتيني ليونيل ميسي أو البرازيلي نيمار لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي هم الأغنى.
ورغم أن البرغوث الأرجنتيني بات يجني بعد تمديد عقده مع برشلونة 74 يورو في الدقيقة، أي 4.452 يورو في الساعة، 106.849 يورو في اليوم، 750 ألف يورو في الأسبوع، 3.25 مليون يورو في الشهر، لتصل إلى 39 مليون يورو في السنة، أي ضعف ما يجنيه منافسه المدريدي رونالدو- كما ينقل موقع سكاي سبورت، إلا أنه ليس اللاعب الأغنى في العالم!.
الإجابة الحقيقية تشير إلى لاعب مغمور في ربيعه الـ19 وغير معروف، ولا يلعب حتى في الفريق الأول لناديه. إنه «فائق بلقيه» جناح نادي ليستر سيتي الإنجليزي، ولم يحصل على لقب «اللاعب الأكثر ثراء في العالم» من ممارسة كرة القدم، بل لأنه ينتمي ببساطة إلى العائلة الحاكمة في سلطنة بروناي، التي يحكمها عمه السلطان حسن بلقيه، الذي تقدر ثروته بأكثر من 20 مليار دولار.
بدأ اللاعب الشاب مسيرته الكروية في بريطانيا عام 2009 مع نادي ساوثمبتون، لكن المقام استقر به قبل عامين بين صفوف ثعالب ليستر سيتي بعد فترة قضاها في ناديي أرسنال وتشيلسي.
ورغم أن فايق لم يخض بعد أي مباراة رسمية مع الثعالب، إلا أنه لعب تسع مباريات للمنتخب الوطني لسلطنة بروناي مسجلاً هدفاً واحداً فقط.
وتقدر الصحيفة البريطانية ثروة والده جفري بلقيه بأكثر من عشرة مليارات دولار، معتبرة اللاعب الشاب الأغنى في عالم كرة القدم.
وبحسب صحيفة «بيلد شبورت» الألمانية فإن الصور التي يعنى فايق في نشرها على حسابه بموقع إنستغرام تظهر أنه يحب قضاء أوقات الفراغ مع النمور البيضاء واستعراض البدلات الغالية الثمن المفصلة خصيصاً له من أشهر المصممين ولعب الصولجان (البولو).
هذه الهويات المكلفة تنطبق تماماً مع صورة بقية أفراد عائلته، ويبدو أن فايق تعلم من والده كيف ينفق أمواله، إذ تنقل الصحيفة الألمانية عن تقارير إعلامية بريطانية أن جفري بلقيه ينفق نحو 35 مليون دولار شهرياً على اقتناء السيارات والساعات والأقلام الثمينة. وبحسب هذه التقارير فقد جمع حتى الآن نحو 2300 سيارة في كراجاته الكبيرة.