أوضح خبير الإبل فريع بن فهيد الدوسري، أنَّ فئات الإبل تتشكَّل حسب أعمارها، كما تهتم أكثر المهرجانات بتحديد مواصفاتها، وقد حقَّق مهرجان الملك عبد العزيز للإبل الفردية في المشاركات الأوسع، ومقاييسه الشاملة.
وفئات الإبل، بحسب الدوسري، هي: "الدِّق، والجِل، والفحل"، وبيَّن الخبير أن "الدِّق" تشمل أعماراً عدة من الإبل مثل المفردة، وهي التي يزيد عمرها على 6 أشهر، والحقة وعمرها سنتان، واللقية وهي التي بلغت 3 سنوات، والجذعة وعمرها 4 سنوات. أما "الجِل"، فتعني الإبل التي تتم 5 سنوات، والرباع وهي التي أتمت 6 سنوات، والسدس "7 سنوات"، والشاق التي شق نابها إلى الفاطر، والفحل ويطلق على الذي يقوم بتلقيح الإبل.
وأكد أن مقاييس المهرجانات تعتني بما تراه محققاً للتنافسية، وقد أثبت مهرجان الملك عبدالعزيز خلال موسمَيه قدرته على التطوير، ومراعاة ما يحقِّق قوة التنافس بين الملاك، مشيراً إلى أنَّ الملاك يعتنون بإعداد منقياتهم وفق أفضل الإمكانات للتنافس على جائزة الملك عبدالعزيز لمزايين الإبل.
وشكر الدوسري الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على رعاية هذا الحدث الضخم الذي يُعلي من مكانة الإبل، ويؤصِّلها في نفوس الأجيال.
يذكر أن ملاك الإبل يتَّجهون إلى اقتناء السلالات النادرة التي تتسم بأوصاف الجمال والبهاء، ويفاضلون بين ألوان المجاهيم والمغاتير، وتنظَّم منافسات مسابقة الملك عبدالعزيز لمزايين الإبل في "3 فئات للنوق الفردية"، و"4 عددية للجمال"، وقد يغيب عن كثيرين من غير أهل الإبل معنى هذه الفئات.
وفئات الإبل، بحسب الدوسري، هي: "الدِّق، والجِل، والفحل"، وبيَّن الخبير أن "الدِّق" تشمل أعماراً عدة من الإبل مثل المفردة، وهي التي يزيد عمرها على 6 أشهر، والحقة وعمرها سنتان، واللقية وهي التي بلغت 3 سنوات، والجذعة وعمرها 4 سنوات. أما "الجِل"، فتعني الإبل التي تتم 5 سنوات، والرباع وهي التي أتمت 6 سنوات، والسدس "7 سنوات"، والشاق التي شق نابها إلى الفاطر، والفحل ويطلق على الذي يقوم بتلقيح الإبل.
وأكد أن مقاييس المهرجانات تعتني بما تراه محققاً للتنافسية، وقد أثبت مهرجان الملك عبدالعزيز خلال موسمَيه قدرته على التطوير، ومراعاة ما يحقِّق قوة التنافس بين الملاك، مشيراً إلى أنَّ الملاك يعتنون بإعداد منقياتهم وفق أفضل الإمكانات للتنافس على جائزة الملك عبدالعزيز لمزايين الإبل.
وشكر الدوسري الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على رعاية هذا الحدث الضخم الذي يُعلي من مكانة الإبل، ويؤصِّلها في نفوس الأجيال.
يذكر أن ملاك الإبل يتَّجهون إلى اقتناء السلالات النادرة التي تتسم بأوصاف الجمال والبهاء، ويفاضلون بين ألوان المجاهيم والمغاتير، وتنظَّم منافسات مسابقة الملك عبدالعزيز لمزايين الإبل في "3 فئات للنوق الفردية"، و"4 عددية للجمال"، وقد يغيب عن كثيرين من غير أهل الإبل معنى هذه الفئات.