بعد مقاطعتها إياه لعامين ونصف رافضة الحديث معه أو السماح له برؤية ابنتهما لارا "خمس سنوات"، وافقت الممثلة التركية مريم أوزرلي السماح لحبيبها السابق رجل الأعمال جان أتيش برؤية لارا.
وكانت مريم قد قاطعت جان، إثر هروبه من تركيا جراء فضيحة نصب كبيرة احتال فيها على رجال أعمال أتراك بقيمة 40 مليون ليرة تركية أي ما يساوي "11" مليون دولار أمريكي، وقيل إنّ مريم أوزرلي أيضاً كانت بين ضحاياه حيث أقرضته مليوني ليرة تركية.
وكان جان قد استقر أخيراً في مدينة نيويورك، وقد وافقت مريم بعد اتصاله بها قبل رأس السنة بأيام طالباً منها السماح له بالاحتفال مع ابنته لارا لأنه اشتاق لها جداً، ووافقت على طلبه شرط أن يأتي هو لرؤيتها حيث تقيم مع ابنتها في منزلهما الخاص في برلين قرب منزل والديها حسين وأورسولا أوزرلي.
وجان أتيش أول حبيب تركي لمريم أوزرلي وانفصلت عنه قبل قبل ولادة ابنتها بسبعة أشهر عام 2013 بعد أن خذلها حين عرف بحملها المفاجىء منه، وطلب منها أن تجهض جنينها لأنه أب من زواج سابق ولا يريد أبناء آخرين، فأصابتها متلازمة الإرهاق النفسي والجسدي وانسحبت بشكل مفاجىء من الحلقات الأخيرة من الموسم الثالث من "حريم السلطان" عائدة إلى ألمانيا، وأنجبت لارا في ألمانيا وسط حب ودفء عائلتها.
وبسببه نصحتها والدتها أورسولا أوزرلي الألمانية بعدم الوقوع في حب رجال أتراك لأنهم سيأذونها، ولم تستجب مريم أوزرلي لنصيحة والدتها فأحبت رجل الأعمال التركي ألب أوزجان الذي انفصلت عنه مرتين قبل أن تتم علاقتهما العام.
ثم انفصلت عن صديقها المصري باسل الزارو بعد مضي 4 شهور فقط على علاقتها به.
ما جعل معجبيها يصفونها بالسيئة الحظ بالحب والرجال مع أنها إمرأة جميلة جداُ ومرحة ومتسامحة للغاية.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي