افتتح مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، الأمير خالد الفيصل الخميس الموافق 24/4/1439هـ أكبر حديقة ثقافية على واجهة جدة البحرية الجديدة، والتي تقيمها أمانة محافظة جدة بمشاركة بعض الجهات الحكومية، وتحت إشراف أمانة ملتقى مكة الثقافي، وذلك ضمن ملتقى مكة الثقافي في نسخته الثانية التي أطلقها، تحت شعار «كيف نكون قدوة؟»، وهو الشعار المصاحب للبرنامج في نسخته الأولى.
وتعتبر الحديقة الثقافية من مبادرات أمانة محافظة جدة في ملتقى مكة الثقافي بمشاركة إمارة منطقة مكة المكرمة، ووزارة التعليم، ووزارة الصحة، وجامعة الملك عبدالعزيز، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وميناء جدة الإسلامي، وتقام على ساحة النورس التي تعد أكبر ساحات الواجهة البحرية وتبلغ مساحتها نحو 42،000 م٢.
وتستمر فعاليات الحديقة الثقافية التي تنظمها أمانة جدة على مدى 10 أيام متواصلة خلال إجازة منتصف العام، وتشمل مرسم القدوة، وعالم الابتكارات العلمية والتكنولوجيا، ومهرجان المهارة الذي يتم من خلاله تعزيز المهارات الحرفية لدى الشباب والشابات، كذلك فعالية صناعة التطبيقات الإلكترونية التي تبرز أهمية هذا العلم وتشجيع الشباب على تعلمه وإتقانه، كما تضم الحديقة ركن التعليم التفاعلي، وبصمة طفل والتي تهدف إلى تهيئة بيئة علمية تعليمية ترفيهية منظمة ومشجعة وداعمة لتعلم الأطفال وتنمية مهاراتهم الابتكارية والابداعية، بالإضافة إلى ذلك يقدم معرض الحياة على عجلات، وهو معرض متنقل، مجموعة من الرسائل التوعوية للمجتمع، إلى جانب ذلك سيكون هناك ركن العيادات المصغرة التي تقدم خدمات صحية وتوعوية، كما تأتي القدوة والسلامة البحرية ضمن فعاليات الحديقة، إضافة إلى العديد من العروض المصاحبة التثقيفية والترفيهية، التي ستتولى تنفيذها الجهات المشاركة، لتشكل إضافة مهمة في جانب المسؤولية الاجتماعية عبر صناعة مبادرات تثري المجتمع ثقافياً وتعزز شعار «كيف نكون قدوة؟»، وتهدف هذه الفعاليات إلى تهيئة أجواء ثقافية ومعرفية تفاعلية لكافة شرائح المجتمع إلى جانب تعزيز نموذج القدوة.
الجدير بالذكر أن ملتقى مكة الثقافي في نسخته الثانية استحدث جوائز يتم منحها للقدوات في كل محافظة من محافظات منطقة مكة المكرمة، كذلك استحدث جوائز للأفراد في مجال صناعة التطبيقات الإلكترونية.
وتعتبر الحديقة الثقافية من مبادرات أمانة محافظة جدة في ملتقى مكة الثقافي بمشاركة إمارة منطقة مكة المكرمة، ووزارة التعليم، ووزارة الصحة، وجامعة الملك عبدالعزيز، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وميناء جدة الإسلامي، وتقام على ساحة النورس التي تعد أكبر ساحات الواجهة البحرية وتبلغ مساحتها نحو 42،000 م٢.
وتستمر فعاليات الحديقة الثقافية التي تنظمها أمانة جدة على مدى 10 أيام متواصلة خلال إجازة منتصف العام، وتشمل مرسم القدوة، وعالم الابتكارات العلمية والتكنولوجيا، ومهرجان المهارة الذي يتم من خلاله تعزيز المهارات الحرفية لدى الشباب والشابات، كذلك فعالية صناعة التطبيقات الإلكترونية التي تبرز أهمية هذا العلم وتشجيع الشباب على تعلمه وإتقانه، كما تضم الحديقة ركن التعليم التفاعلي، وبصمة طفل والتي تهدف إلى تهيئة بيئة علمية تعليمية ترفيهية منظمة ومشجعة وداعمة لتعلم الأطفال وتنمية مهاراتهم الابتكارية والابداعية، بالإضافة إلى ذلك يقدم معرض الحياة على عجلات، وهو معرض متنقل، مجموعة من الرسائل التوعوية للمجتمع، إلى جانب ذلك سيكون هناك ركن العيادات المصغرة التي تقدم خدمات صحية وتوعوية، كما تأتي القدوة والسلامة البحرية ضمن فعاليات الحديقة، إضافة إلى العديد من العروض المصاحبة التثقيفية والترفيهية، التي ستتولى تنفيذها الجهات المشاركة، لتشكل إضافة مهمة في جانب المسؤولية الاجتماعية عبر صناعة مبادرات تثري المجتمع ثقافياً وتعزز شعار «كيف نكون قدوة؟»، وتهدف هذه الفعاليات إلى تهيئة أجواء ثقافية ومعرفية تفاعلية لكافة شرائح المجتمع إلى جانب تعزيز نموذج القدوة.
الجدير بالذكر أن ملتقى مكة الثقافي في نسخته الثانية استحدث جوائز يتم منحها للقدوات في كل محافظة من محافظات منطقة مكة المكرمة، كذلك استحدث جوائز للأفراد في مجال صناعة التطبيقات الإلكترونية.