فند آخر تقرير نشره المرصد الفرنسي للحماية من حوادث المرور، في الثالث من يناير الحالي، الأفكار المسبقة الرائجة التي تشكك في مهارة المرأة في قيادة السيارة، المزاعم بأنها المتسبب الأول في حوادث المرور التي تؤدي إلى وفاة المئات من المواطنين.
وقد كشف التقرير أن نسبة الرجال الذين يتسببون في حوادث المرور يتجاوز بكثير نسبة النساء. فمن بين من تسببوا في حوادث أدت معظمها إلى وفيات، بسبب الإفراط في السرعة واستعمال الهواتف المحمولة وقيادة السيارة بعد تناول الكحول أو المخدرات، نجد 88,5 بالمائة من الرجال.
أما المرأة فهي أكثر انضباطاً واحتراماً لقوانين المرور، حيث تؤكد هذه الاحصاءات التي نشرها المرصد الفرنسي للحماية من حوادث المرور أن 91 بالمائة من رخص السياقة التي أُلغيت بسبب الإفراط في السرعة، أو مخالفة قواعد المرور هي رخص يمتلكها رجال، مقابل 9 بالمائة فقط تمتلكها نساء.
وقد كشف التقرير أن نسبة الرجال الذين يتسببون في حوادث المرور يتجاوز بكثير نسبة النساء. فمن بين من تسببوا في حوادث أدت معظمها إلى وفيات، بسبب الإفراط في السرعة واستعمال الهواتف المحمولة وقيادة السيارة بعد تناول الكحول أو المخدرات، نجد 88,5 بالمائة من الرجال.
أما المرأة فهي أكثر انضباطاً واحتراماً لقوانين المرور، حيث تؤكد هذه الاحصاءات التي نشرها المرصد الفرنسي للحماية من حوادث المرور أن 91 بالمائة من رخص السياقة التي أُلغيت بسبب الإفراط في السرعة، أو مخالفة قواعد المرور هي رخص يمتلكها رجال، مقابل 9 بالمائة فقط تمتلكها نساء.