شهدت السعودية خلال عام 2017 قيام موظفين بترك العمل لضعف الراتب، أو التسريح.
ورصدت إحصائية حديثة صادرة عن الهيئة العامة للإحصاء وقوف 10 أسباب وراء ترك 53 ألف موظف العمل في 2017، ليشكِّلوا بذلك نسبة 7% من العدد الإجمالي للعاطلين عن العمل.
وتصدَّر أسباب إقبال الموظفين على ترك العمل والدخول في فئة العاطلين: قلة الرواتب التي بلغت نسبتها نحو 35%، وكذلك التسريح بنسبة وصلت إلى نحو 15%. بحسب الصحف السعودية.
وشملت الأسباب أيضاً نهاية العقد بين تارك العمل والمؤسسة، وقلة الأرباح، والعمل على فترتين، وبُعد المسافة عن العمل، وتطلُّب العمل جهداً بدنياً أو ذهنياً، إلى جانب الأسباب الاجتماعية والصحية، بالإضافة إلى أسباب أخرى.
يشار إلى أنه في وقت سابق، أعلنت السعودية عن استقرار معدل البطالة للسكان السعوديين عند مستوى 12.8%، وانخفاض معدل البطالة الإجمالي ليصل إلى 5.8%، وأظهرت النتائج التي نشرتها الهيئة العامة للإحصاء في نشرتها للربع الثالث من عام 2017، استقرار معدل البطالة للسكان السعوديين عند مستواه السابق خلال الربع الثاني لعام 2017، حيث استقر عند 12.8% بواقع 7.4% للذكور و32.7% للإناث، وانخفاض معدل البطالة الإجمالي 15 سنة فأكثر، مقارنة بالربع الثاني لـ 2017، حيث بلغ 5.8% بواقع 3.2% للذكور و21.1% للإناث.
ورصدت إحصائية حديثة صادرة عن الهيئة العامة للإحصاء وقوف 10 أسباب وراء ترك 53 ألف موظف العمل في 2017، ليشكِّلوا بذلك نسبة 7% من العدد الإجمالي للعاطلين عن العمل.
وتصدَّر أسباب إقبال الموظفين على ترك العمل والدخول في فئة العاطلين: قلة الرواتب التي بلغت نسبتها نحو 35%، وكذلك التسريح بنسبة وصلت إلى نحو 15%. بحسب الصحف السعودية.
وشملت الأسباب أيضاً نهاية العقد بين تارك العمل والمؤسسة، وقلة الأرباح، والعمل على فترتين، وبُعد المسافة عن العمل، وتطلُّب العمل جهداً بدنياً أو ذهنياً، إلى جانب الأسباب الاجتماعية والصحية، بالإضافة إلى أسباب أخرى.
يشار إلى أنه في وقت سابق، أعلنت السعودية عن استقرار معدل البطالة للسكان السعوديين عند مستوى 12.8%، وانخفاض معدل البطالة الإجمالي ليصل إلى 5.8%، وأظهرت النتائج التي نشرتها الهيئة العامة للإحصاء في نشرتها للربع الثالث من عام 2017، استقرار معدل البطالة للسكان السعوديين عند مستواه السابق خلال الربع الثاني لعام 2017، حيث استقر عند 12.8% بواقع 7.4% للذكور و32.7% للإناث، وانخفاض معدل البطالة الإجمالي 15 سنة فأكثر، مقارنة بالربع الثاني لـ 2017، حيث بلغ 5.8% بواقع 3.2% للذكور و21.1% للإناث.