برعاية الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز، أمير منطقة مكَّة المكرَّمة ملكية، يفتتح اليوم منتدى جدة الاقتصادي الثالث عشر تحت عنوان (الإسكان والنمو السكاني)، بمشاركة 10 وزراء من داخل المملكة وخارجها وشخصيات اقتصاديَّة معروفة. ويطرح المنتدى في يومه الأول مقوّمات المدينة العالميَّة الجذابة والديناميكيَّة التنافسيَّة والأداء الاقتصادي لمدن المنطقة وبناء المدن الجديدة وتجديد المدن القائمة والابتكار التكنولوجي في البنية التحتيَّة الحضريَّة وقدرة المنازل قليلة الاستهلاك للطاقة والمساكن المصنوعة مسبقاً كخيارات للمنطقة، ودراسة الإطار القانوني للتجارة والعمل والعقارات والملكيَّة الفكريَّة.
كما يناقش في اليوم الثاني الآليات الواجبة بغية تقديم النوعيَّة والكميَّة الكافيتين المرتبطتين بالإسكان عند حدود الأسعار التي يمكن للسكان تحمّلها والتطلع إلى دور الحكومة في منح الإسكان بأسعار معقولة وكيفيَّة دمجها للقطاع الخاص من جانب عرض فرص للمطوِّرين وصناعة البناء ومن جانب الطلب فرص المشاركة من قبل القطاع المالي.
وأكد الدكتور عبد الله بن صادق دحلان، عضو مجلس ادارة غرفة جدة واللجنة المنظمة للمنتدى، أنَّ مشكلة الإسكان أصبحت من أبرز المشاكل في المملكة ودول الخليج العربي، ومع البدائل التي بدأت الدولة في طرحها، واللوائح والتشريعات يمكن حل جانب من الأزمة.
وفي بادرة هي الأولى منذ انطلاق الفعاليات عام 2000 أعلنت اللجنة المنظمة عن تقديم هدايا كبار الشخصيات العالميَّة وزوار الحدث الدولي الكبير من إنتاج الأسر المنتجة السعوديَّة، بهدف تعزيز عمل هذه الأسر التي تمثل شريحة مهمة من المجتمع، والتأكيد على دورها الفاعل في التنمية الشاملة ومشاركتها في المناسبات الوطنيَّة الكبرى.
من جانبها، كشفت نائب رئيس اللجنة الصناعيَّة بغرفة جدة، ألفت قباني عن تجهيز 71 هدية فاخرة من الصناعات اليدويَّة للأسر المنتجة بجدة للضيوف العالميين للمنتدى.
كما يناقش في اليوم الثاني الآليات الواجبة بغية تقديم النوعيَّة والكميَّة الكافيتين المرتبطتين بالإسكان عند حدود الأسعار التي يمكن للسكان تحمّلها والتطلع إلى دور الحكومة في منح الإسكان بأسعار معقولة وكيفيَّة دمجها للقطاع الخاص من جانب عرض فرص للمطوِّرين وصناعة البناء ومن جانب الطلب فرص المشاركة من قبل القطاع المالي.
وأكد الدكتور عبد الله بن صادق دحلان، عضو مجلس ادارة غرفة جدة واللجنة المنظمة للمنتدى، أنَّ مشكلة الإسكان أصبحت من أبرز المشاكل في المملكة ودول الخليج العربي، ومع البدائل التي بدأت الدولة في طرحها، واللوائح والتشريعات يمكن حل جانب من الأزمة.
وفي بادرة هي الأولى منذ انطلاق الفعاليات عام 2000 أعلنت اللجنة المنظمة عن تقديم هدايا كبار الشخصيات العالميَّة وزوار الحدث الدولي الكبير من إنتاج الأسر المنتجة السعوديَّة، بهدف تعزيز عمل هذه الأسر التي تمثل شريحة مهمة من المجتمع، والتأكيد على دورها الفاعل في التنمية الشاملة ومشاركتها في المناسبات الوطنيَّة الكبرى.
من جانبها، كشفت نائب رئيس اللجنة الصناعيَّة بغرفة جدة، ألفت قباني عن تجهيز 71 هدية فاخرة من الصناعات اليدويَّة للأسر المنتجة بجدة للضيوف العالميين للمنتدى.