توفيت شقيقتان من عائلة أحسائية تسكن في بلدة الشعبة شمال المحافظة في غضون 24 ساعة: إحداهما تعاني من مرض عضال، والأخرى حزناً على شقيقتها.
وتعود تفاصيل القصة التي وقعت قبل يومين إلى أن الأخت الكبرى كانت تعاني من مرض عضال ألم بها منذ فترة، وكانت الصغرى ترعاها وتقوم على شؤونها، وعندما فارقت الحياة داخل أحد المستشفيات في المحافظة، وقامت أسرتها بتشييعها ودفنها، توفيت الأخت الصغرى داخل المنزل، متأثرة بوفاة أختها، وذلك بعد مضي يوم واحد على رحيل شقيقتها الكبرى التي كانت تعتبرها كأمها، وقد قام أفراد أسرتها بتشييعها ودفنها وسط حزن شديد على وفاة الشقيقتين، لتستمر مراسم العزاء لهذه الأسرة المكلومة والصابرة والراضية بقضاء الله وقدره.
وتعود تفاصيل القصة التي وقعت قبل يومين إلى أن الأخت الكبرى كانت تعاني من مرض عضال ألم بها منذ فترة، وكانت الصغرى ترعاها وتقوم على شؤونها، وعندما فارقت الحياة داخل أحد المستشفيات في المحافظة، وقامت أسرتها بتشييعها ودفنها، توفيت الأخت الصغرى داخل المنزل، متأثرة بوفاة أختها، وذلك بعد مضي يوم واحد على رحيل شقيقتها الكبرى التي كانت تعتبرها كأمها، وقد قام أفراد أسرتها بتشييعها ودفنها وسط حزن شديد على وفاة الشقيقتين، لتستمر مراسم العزاء لهذه الأسرة المكلومة والصابرة والراضية بقضاء الله وقدره.