لا تقتصر المتاحف على الآثار، واللوحات النادرة، والأعمال الفنية الكبيرة، ولكن هناك بعض الجوانب في الطبيعة من حولنا، والتي تتطلب بالفعل متحفًا لها؛ للتعرف أكثر على تفاصيلها، وكيفية تعامل الإنسان معها، ولعل الحياة الطبيعية، وخاصة عالم الطيور، أحد أهم تلك الجوانب.
فبحسب ما نشرت وكالة الأنباء الفرنسية، فإن الرسام «جون جيمس أودوبون» نظم معرضًا أو ما يشبه المتحف الصغير، في مدينة «لاروشيل» الفرنسية، وهو المتحف الذي يحتوي على مجموعة من المجسمات التي صنعها «جون جيمس» من الطبيعة، موثقًا بذلك أغرب الطيور التي رآها خلال رحلاته المختلفة، والتي سجلها بالفعل على لوحاته، منظمًا معرضًا خاصًا بعالم الطيور.
وبدأ بالفعل الجمهور بالتوافد على المعرض؛ للتعرف على ما يدور في ذلك العالم، الذي لا نعرف عنه الكثير، حيث ينظم المعرض من 23 ديسمبر 2017 إلى 25 مارس 2018، ويستهدف «جون» من المتحف بالتعمق أكثر في الحياة الطبيعية، والتعريف بأنواع الطيور، وتفاصيل عن دورة حياتها، وهو ما لا يتطرق الكثيرون للمعرفة عنه.
فبحسب ما نشرت وكالة الأنباء الفرنسية، فإن الرسام «جون جيمس أودوبون» نظم معرضًا أو ما يشبه المتحف الصغير، في مدينة «لاروشيل» الفرنسية، وهو المتحف الذي يحتوي على مجموعة من المجسمات التي صنعها «جون جيمس» من الطبيعة، موثقًا بذلك أغرب الطيور التي رآها خلال رحلاته المختلفة، والتي سجلها بالفعل على لوحاته، منظمًا معرضًا خاصًا بعالم الطيور.
وبدأ بالفعل الجمهور بالتوافد على المعرض؛ للتعرف على ما يدور في ذلك العالم، الذي لا نعرف عنه الكثير، حيث ينظم المعرض من 23 ديسمبر 2017 إلى 25 مارس 2018، ويستهدف «جون» من المتحف بالتعمق أكثر في الحياة الطبيعية، والتعريف بأنواع الطيور، وتفاصيل عن دورة حياتها، وهو ما لا يتطرق الكثيرون للمعرفة عنه.