ردّت الإعلامية حليمة بولند على حملة الإنتقادات التي طالتها، وإتهمتها بغشّ الناس، بعد إعلان إستعادة حسابها على موقع "إنستقرام".
وقالت"إن سبب الإستغراب من وصول عدد المتابعين إلى 3 ملايين و500 الف متابع خلال 3 او 4 أيام، يعود إلى أنني إسترجعت أول حساب لي على موقع "إنستقرام"، علماً أنني أملك 3 حسابات على هذا الموقع، وكلها تعرضت للقرصنة".
وتابعت "عندما تعرض الحساب للقرصنة الحساب لم يكن يضم هذا العدد من المتابعين، ولكن مع مرور السنوات ومع ازدياد عدد المتابعين، وصلوا إلى هذا الرقم".
كما هدّدت حليمة باللجوء إلى القضاء لمحاسبة كل من ينشر عنها معلومات مسيئة ومغلوطة.
وكانت حليمة قد تعرضت لحملة قوية بالأمس واتهمت بغش الناس، فور إعلان إستعادتها لحسابها على موقع "إنستقرام"، بعد أن تبين أن لديها 3 ملايين و600 الف متابع عبر حسابها الجديد، في نفس اللحظة التي أعلنت فيها إستعادة الحساب، حتى أن هناك أكدوا أنهم إكتشفوا أنها يتابعوها، من دون أن يفعلوا ذلك فعلاً.
هذا الامر دفع البعض للتأكيد بأنها قامت بشراء حساب معروف على "إنستقرام" يملك هذا العدد الكبير من المتابعين، متهمين إياها بإستغباء الناس من خلال إعتمادها حيلة لم تكن موفقة على الإطلاق، بينما وجد آخرون أنها تستعمل طرقاً ملتوية لإيهام الناس بكثرة متابعيها، ربما لأنها وجدت أن هذا الأمر يبقى أفضل من شراء متابعين وهميين، كما كان هناك إجماع على مقولة على أن حبل الكذب قصير.
شاهدوا الفيديو على الرابط:
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتر "سيدتي فن"
