تزايدت في السنوات الأخيرة الشكوك حول إصابة الأطفال بالتوحد، وبعض الأمراض النفسية والعصبية، وتشتت الانتباه، وفرط الحركة بسبب الإفراط في استخدام الأجهزة الذكية في السنوات الأولى من أعمارهم.
على أن الحقيقة عكس ذلك تماماً، حيث نفى الدكتور صالح الصالحي، رئيس مركز نمو الطفل في مستشفى الملك عبدالله الجامعي بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في الرياض، ما يتردَّد في بعض الأوساط من أن الإدمان على الأجهزة الذكية والإنترنت يؤدي إلى اضطراب التوحد، وأوضح أن التوحد مرض عضوي عصبي جيني، والإدمان على الأجهزة الذكية لا علاقة له به، لكنه يعزل الأطفال عن محيطهم الاجتماعي، ما قد يُفقدهم مهارات التواصل والتفاعل الاجتماعي، ومن الممكن أن يعودوا بسرعة إلى وضعهم الطبيعي إذا ما تم تصحيح استخدام هذه الأدوات، واتباع نظام علاجي سلوكي مكثف ومنتظم. بحسب الصحف المحلية.
وأشار الصالحي إلى أنه تم التثبُّت من التأثيرات السلبية للإدمان على الإنترنت والأجهزة الذكية على الجهاز العصبي والدوري للإنسان، وقد يصل الأمر إلى الوفاة في بعض الحالات.
ولفت إلى أن الحد الأقصى للوقت الموصى به من الجهات العلمية المرجعية لاستخدام الأجهزة الذكية لا يتعدى ساعة ونصف الساعة لمَن هم أكبر من ثلاث سنوات، وصفر من الوقت لمَن هم أصغر، مع المتابعة المستمرة من قِبل الوالدين لاستخدام الأطفال الأجهزة ودخول مواقع الإنترنت.
وأكد الصالحي أهمية ترشيد استخدام الأطفال الأجهزة الذكية، وإتاحة وقتٍ لهم للعب التفاعلي والتعليمي المباشر بعيداً عن تلك الأجهزة بمشاركة الأب والأم وبقية أفراد الأسرة.
على أن الحقيقة عكس ذلك تماماً، حيث نفى الدكتور صالح الصالحي، رئيس مركز نمو الطفل في مستشفى الملك عبدالله الجامعي بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في الرياض، ما يتردَّد في بعض الأوساط من أن الإدمان على الأجهزة الذكية والإنترنت يؤدي إلى اضطراب التوحد، وأوضح أن التوحد مرض عضوي عصبي جيني، والإدمان على الأجهزة الذكية لا علاقة له به، لكنه يعزل الأطفال عن محيطهم الاجتماعي، ما قد يُفقدهم مهارات التواصل والتفاعل الاجتماعي، ومن الممكن أن يعودوا بسرعة إلى وضعهم الطبيعي إذا ما تم تصحيح استخدام هذه الأدوات، واتباع نظام علاجي سلوكي مكثف ومنتظم. بحسب الصحف المحلية.
وأشار الصالحي إلى أنه تم التثبُّت من التأثيرات السلبية للإدمان على الإنترنت والأجهزة الذكية على الجهاز العصبي والدوري للإنسان، وقد يصل الأمر إلى الوفاة في بعض الحالات.
ولفت إلى أن الحد الأقصى للوقت الموصى به من الجهات العلمية المرجعية لاستخدام الأجهزة الذكية لا يتعدى ساعة ونصف الساعة لمَن هم أكبر من ثلاث سنوات، وصفر من الوقت لمَن هم أصغر، مع المتابعة المستمرة من قِبل الوالدين لاستخدام الأطفال الأجهزة ودخول مواقع الإنترنت.
وأكد الصالحي أهمية ترشيد استخدام الأطفال الأجهزة الذكية، وإتاحة وقتٍ لهم للعب التفاعلي والتعليمي المباشر بعيداً عن تلك الأجهزة بمشاركة الأب والأم وبقية أفراد الأسرة.