كشفت دراسة حديثة أجراها علماء في جامعة توماس جيفرسون الأمريكية مؤخراً، عن نتائج صادمة، مفادها، أن الأنفلونزا قد تسبب مرض «باركنسون».
وأظهرت الدراسة الجديدة أن ما يسمى «أنفلونزا الخنازير» أو سلالة «H1 N1» يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بـ«باركنسون»، وتزداد هذه الخطورة نظراً لأنواعها الأخيرة شديدة الخطورة.
وأشارت الدراسة، وفقاً لـ«روسيا اليوم»، إلى أن هذا النوع من الأنفلونزا نشيط هذا الموسم في أوروبا، وقد تسبب منذ ظهوره عام 2009 في وفاة 300 ألف شخص في مختلف بلدان العالم.
وبحسب الدراسة، فإن هذا الفيروس يجعل المصاب ضعيفاً أمام السموم التي تسبب مرض «باركنسون»، كما أنه يؤدي إلى ضعف عضلي وعلى مستوى الحركة.
ويتوقع الخبراء أن يبلغ وباء الأنفلونزا ذروته هذا الموسم نهاية الشهر الجاري، وذلك بسبب زيادة عدد المصابين في بريطانيا بنسبة 35% خلال الأيام القليلة الماضية.
تجدر الإشارة إلى أن الأنفلونزا تنتشر على نطاق واسع في الشتاء في مختلف أنحاء العالم، ويزداد خطرها مع ظهور سلالات جديدة من الفيروسات التي تسببها.
وأظهرت الدراسة الجديدة أن ما يسمى «أنفلونزا الخنازير» أو سلالة «H1 N1» يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بـ«باركنسون»، وتزداد هذه الخطورة نظراً لأنواعها الأخيرة شديدة الخطورة.
وأشارت الدراسة، وفقاً لـ«روسيا اليوم»، إلى أن هذا النوع من الأنفلونزا نشيط هذا الموسم في أوروبا، وقد تسبب منذ ظهوره عام 2009 في وفاة 300 ألف شخص في مختلف بلدان العالم.
وبحسب الدراسة، فإن هذا الفيروس يجعل المصاب ضعيفاً أمام السموم التي تسبب مرض «باركنسون»، كما أنه يؤدي إلى ضعف عضلي وعلى مستوى الحركة.
ويتوقع الخبراء أن يبلغ وباء الأنفلونزا ذروته هذا الموسم نهاية الشهر الجاري، وذلك بسبب زيادة عدد المصابين في بريطانيا بنسبة 35% خلال الأيام القليلة الماضية.
تجدر الإشارة إلى أن الأنفلونزا تنتشر على نطاق واسع في الشتاء في مختلف أنحاء العالم، ويزداد خطرها مع ظهور سلالات جديدة من الفيروسات التي تسببها.