أطلقت السفارة السعودية في واشنطن، بالتعاون مع جامعة دار الحكمة معرضاً فنياً للطالبات السعوديات، يعرضن فيه أعمالاً فنية، تضيء جانباً جديداً من جوانب السعودية، لايزال مجهولاً بالنسبة إلى الأمريكيين، وهو الجانب التراثي.
وقدَّمت الطالبات ابتكاراتهن بطريقة عصرية، ربطت الماضي بالحاضر، وأثارت الفضول عند المتابع الغربي ليتعرَّف على عمق الحضارة السعودية بوصفها نقطة انطلاق نحو تجربة سياحية سعودية، يكتشفها العالم عبر سلسلة من النشاطات والفعاليات التي تقيمها المؤسسات السعودية لنقل الوجه الحضاري للبلاد، والصورة الحقيقية للإنسان السعودي الذي نجح في الحفاظ على تراثه بأدق تفاصيله على الرغم من أن السعوديين يعدون من أكثر الشعوب إقبالاً على الابتكارات العلمية والحضارية والتكنولوجية الحديثة. بحسب "الوكالات".
وقدَّمت الطالبات ابتكاراتهن بطريقة عصرية، ربطت الماضي بالحاضر، وأثارت الفضول عند المتابع الغربي ليتعرَّف على عمق الحضارة السعودية بوصفها نقطة انطلاق نحو تجربة سياحية سعودية، يكتشفها العالم عبر سلسلة من النشاطات والفعاليات التي تقيمها المؤسسات السعودية لنقل الوجه الحضاري للبلاد، والصورة الحقيقية للإنسان السعودي الذي نجح في الحفاظ على تراثه بأدق تفاصيله على الرغم من أن السعوديين يعدون من أكثر الشعوب إقبالاً على الابتكارات العلمية والحضارية والتكنولوجية الحديثة. بحسب "الوكالات".