ينتظر العالم الأسبوع القادم، إصدار كتاب في الأسواق، ألفه مذيع قناة «فوكس نيوز» هاورد كريتز، ويحمل عنوان «جنون الإعلام».. يحكي بصراحة أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب كان واثقاً أن ابنته المدللة ومستشارته إيفانكا كانت تسرب الأخبار للصحافة من داخل البيت الأبيض، في محاولة منها لتحميل الرئيس مسؤولية بعض القرارات التي وصفت بالمتهورة، حسبما حللت صحيفة «واشنطن بوست»، مثل إقالة رئيس مكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي مطلع الصيف الماضي.
ويركز كتاب «جنون الإعلام» على تفاصيل الأشهر الأولى لرئاسة ترامب، ويقول إن الأخير ندم على مهاجمة وسائل الإعلام في أول مؤتمر صحافي للبيت الأبيض بسبب الجدل حول ضعف الحضور ليوم تنصيبه في العشرين من يناير العام الماضي.
وكشف المؤلف أن ترامب وقف في صف مستشاره السابق ستيف بانون عندما اتهم إيفانكا بتسريب معلومات إلى الصحافة، إذ كانت وسائل الإعلام تنشر بشكل يومي أخباراً حساسة من داخل البيت الأبيض، غالباً ما تكون مضرة بالرئيس.
يشار إلى أن إيفانكا حسبما ذكر المؤلف، ذهبت لوالدها لتبرئة نفسها من التورط بعمليات التسريب.
ويركز كتاب «جنون الإعلام» على تفاصيل الأشهر الأولى لرئاسة ترامب، ويقول إن الأخير ندم على مهاجمة وسائل الإعلام في أول مؤتمر صحافي للبيت الأبيض بسبب الجدل حول ضعف الحضور ليوم تنصيبه في العشرين من يناير العام الماضي.
وكشف المؤلف أن ترامب وقف في صف مستشاره السابق ستيف بانون عندما اتهم إيفانكا بتسريب معلومات إلى الصحافة، إذ كانت وسائل الإعلام تنشر بشكل يومي أخباراً حساسة من داخل البيت الأبيض، غالباً ما تكون مضرة بالرئيس.
يشار إلى أن إيفانكا حسبما ذكر المؤلف، ذهبت لوالدها لتبرئة نفسها من التورط بعمليات التسريب.