استقبل ملك البحرين، حمد بن عيسى آل خليفة، في قصر الصخير العامر، ضيوف مهرجان المحرق عاصمة للثقافة الإسلامية 2018، بمناسبة مشاركتهم في حفل الافتتاح، والذي أقيم برعاية الملك، الذي أعرب عن اعتزاز البحرين باختيار مدينة المحرق عاصمة للثقافة الإسلامية، والذي يعكس دور هذه المدينة العريقة في مسيرة البحرين التاريخية، وما يزخر به تراثها الإنساني من مكونات حضارية وثقافية وتراثية أصيلة، مستمدة من هويتها العربية والإسلامية.
وقال عاهل البلاد: «المحرق تستحق التكريم؛ حيث إنها من أقدم المدن الحضرية، وتعتبر مدينة المحرق منارة للتعليم والثقافة، ولها الريادة في العديد من المجالات، ودعمها لدور المرأة البحرينية وإسهاماتها في المجتمع البحريني، والمحرق مركز إشعاع في المنطقة، نابع من تاريخ البحرين العريق، الذي هو امتداد لثقافتنا العربية والإسلامية».
ورحب بضيوف البحرين وبمشاركتهم في الاحتفال؛ شاكرًا المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة على دعمها لمشاريع المملكة وبرامجها الثقافية؛ مشيرًا،إلى أن المجتمع البحريني ومنذ عقود طويلة، منفتح على مختلف الحضارات والأديان والشعوب دون تفرقة، وأن البحرين تحرص دائمًا على كل ما يجمع ولا يفرق، وتسعى للخير والمحبة والسلام مع العالم، ومنوهًا بالتعاون القائم بين هيئة البحرين للثقافة والآثار، والمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة في المجالات الثقافية والتراثية؛ مؤكدًا على أهمية الرسالة الحضارية التي تقوم بها المنظمة، ودورها الإنساني الرائد في خدمة المجتمعات الإسلامية.
من جانبه، قدم د. عبدالعزيز بن عثمان التويجري، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة «إيسيسكو» إلى جلالة الملك درع الاحتفالية؛ مشيدًا بما تشهده البحرين من تطور ورقي؛ انطلاقًا من تاريخها وحضارتها العريقة.
وقدم التويجري للملك «درع الاحتفال»؛ مشيدًا بما تشهده البحرين من تطور ورقي؛ انطلاقًا من تاريخها وحضارتها العريقة.
وقال عاهل البلاد: «المحرق تستحق التكريم؛ حيث إنها من أقدم المدن الحضرية، وتعتبر مدينة المحرق منارة للتعليم والثقافة، ولها الريادة في العديد من المجالات، ودعمها لدور المرأة البحرينية وإسهاماتها في المجتمع البحريني، والمحرق مركز إشعاع في المنطقة، نابع من تاريخ البحرين العريق، الذي هو امتداد لثقافتنا العربية والإسلامية».
ورحب بضيوف البحرين وبمشاركتهم في الاحتفال؛ شاكرًا المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة على دعمها لمشاريع المملكة وبرامجها الثقافية؛ مشيرًا،إلى أن المجتمع البحريني ومنذ عقود طويلة، منفتح على مختلف الحضارات والأديان والشعوب دون تفرقة، وأن البحرين تحرص دائمًا على كل ما يجمع ولا يفرق، وتسعى للخير والمحبة والسلام مع العالم، ومنوهًا بالتعاون القائم بين هيئة البحرين للثقافة والآثار، والمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة في المجالات الثقافية والتراثية؛ مؤكدًا على أهمية الرسالة الحضارية التي تقوم بها المنظمة، ودورها الإنساني الرائد في خدمة المجتمعات الإسلامية.
من جانبه، قدم د. عبدالعزيز بن عثمان التويجري، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة «إيسيسكو» إلى جلالة الملك درع الاحتفالية؛ مشيدًا بما تشهده البحرين من تطور ورقي؛ انطلاقًا من تاريخها وحضارتها العريقة.
وقدم التويجري للملك «درع الاحتفال»؛ مشيدًا بما تشهده البحرين من تطور ورقي؛ انطلاقًا من تاريخها وحضارتها العريقة.