من الأمور الشائعة جداً بين الآباء والأمهات، جعل طفلهم ينام إلى جانبهم في السرير، ما يشكِّل خطورة كبيرة على حياة الطفل.
هذا ما كشفته بيانات مؤكدة، أشارت إلى أن 144 طفلاً يموتون كل عام بسبب النوم إلى جانب والديهم.
وذكر تقرير لموقع "إندبندنت" اليوم، أن البيانات الصادرة عن وزارة التعليم، تؤكد أن خطر وفيات الأطفال المتعلِّقة بالنوم المشترك مع آبائهم، هو الأكثر شيوعاً.
وعلى الرغم من تأكيد المركز القومي للمواليد، أن هناك فوائد لنوم الآباء إلى جانب أطفالهم، خاصة في الأشهر الأولى من ولادتهم، مثل التأكد من أن الطفل غير معرَّض إلى السقوط من السرير، أو منع كشف وجهه، إلا أنه ينصح بأن يكونوا على سرير آخر إلى جانب سرير طفلهم.
وكشفت بيانات "التعليم" أن معدلات الوفيات المشتركة للنوم، بلغت 141 طفلاً عام 2017، و131 في 2016، و121 في 2015، و141 في 2014، و131 طفلاً في 2013.
وقال فرانسين بيتس، من جمعية ""The Lullaby Trust: على الآباء الذين يشاركون أطفالهم السرير معرفة أن هناك خطراً كبيراً على أطفالهم. وأضاف "فرصة الموت المفاجئ ترتفع عند تقاسم أحد الوالدين السرير مع طفله، خاصة إذا كان أحد الوالدين يدخن، أو يشرب الكحول، أو يتعاطى المخدرات، أو متعب جداً". وأشار إلى زيادة نسبة الخطورة إذا كان الطفل نفسه يعاني من مشكلات صحية.
هذا ما كشفته بيانات مؤكدة، أشارت إلى أن 144 طفلاً يموتون كل عام بسبب النوم إلى جانب والديهم.
وذكر تقرير لموقع "إندبندنت" اليوم، أن البيانات الصادرة عن وزارة التعليم، تؤكد أن خطر وفيات الأطفال المتعلِّقة بالنوم المشترك مع آبائهم، هو الأكثر شيوعاً.
وعلى الرغم من تأكيد المركز القومي للمواليد، أن هناك فوائد لنوم الآباء إلى جانب أطفالهم، خاصة في الأشهر الأولى من ولادتهم، مثل التأكد من أن الطفل غير معرَّض إلى السقوط من السرير، أو منع كشف وجهه، إلا أنه ينصح بأن يكونوا على سرير آخر إلى جانب سرير طفلهم.
وكشفت بيانات "التعليم" أن معدلات الوفيات المشتركة للنوم، بلغت 141 طفلاً عام 2017، و131 في 2016، و121 في 2015، و141 في 2014، و131 طفلاً في 2013.
وقال فرانسين بيتس، من جمعية ""The Lullaby Trust: على الآباء الذين يشاركون أطفالهم السرير معرفة أن هناك خطراً كبيراً على أطفالهم. وأضاف "فرصة الموت المفاجئ ترتفع عند تقاسم أحد الوالدين السرير مع طفله، خاصة إذا كان أحد الوالدين يدخن، أو يشرب الكحول، أو يتعاطى المخدرات، أو متعب جداً". وأشار إلى زيادة نسبة الخطورة إذا كان الطفل نفسه يعاني من مشكلات صحية.