تمكن عالم كمبيوتر كندي من فك شيفرة «مخطوطة فوينيتش»، والتي تعد من أكثر الكتب غموضاً في العالم، باستخدام الذكاء الاصطناعي، وذلك بعد قرون طويلة من محاولة الكثير من العلماء من فك شيفرة النص بلا جدوى.
وفي التفاصيل، يقول العالم الكمبيوتر ويدعى «غريغ كوندراك» من جامعة ألبرتا، إن المخطوطة الغامضة كتبت باللغة العبرية القديمة التي تعتمد على الخلط بين ترتيب الحروف في كل كلمة وإسقاط حروف العلة.
وأوضح كوندراك، أنه يعتقد بأن الجملة الأولى من النص تقول: «إنه قدم توصيات إلى الكاهن، ورجل من المنزل وأنا والشعب»، في حين أشار إلى أنه لم يتمكن من فك المعاني بالكامل حتى الآن. واستخدم كوندراك خوارزمية إحصائية يعتقد بأن دقتها تبلغ 97%، بينت أن العبرية هي الأقرب للغة المخطوطة. ويشير عالم الكمبيوتر، وفقاً لـ«روسيا اليوم»، إلى أن معرفة اللغة هي الخطوة الأولى باتجاه فك غموض «مخطوطة فوينيتش»، وتتضمن الكلمات الـ 72 الأولى في كل قسم منها عبارات من قبيل «المزارع»، «الضوء» و«الهواء» و«النار».
ووصفت الوثيقة البالغة من العمر 600 عام بأنها «الكتاب الأكثر غموضاً في العالم في القرون الوسطى»، نظراً للرسوم التوضيحية التي تحويها، والتي تصور نباتات غريبة ونجوماً وشخصيات بشرية غامضة.
يذكر أن «مخطوطة فوينيتش» تم العثور عليها في دير إيطالي في عام 1912، وهي تضم مؤلفاً مجهولاً بأبجدية مجهولة وبلغة غير مفهومة من اليسار إلى اليمين، وتضم أيضاً رسوماً لنباتات ونجوم وبشر، ويرى المؤرخون أن النص كتب في أوروبا، ويفترض أن الكتابة تعود إلى القرن الخامس عشر بعد الميلاد.
وفي التفاصيل، يقول العالم الكمبيوتر ويدعى «غريغ كوندراك» من جامعة ألبرتا، إن المخطوطة الغامضة كتبت باللغة العبرية القديمة التي تعتمد على الخلط بين ترتيب الحروف في كل كلمة وإسقاط حروف العلة.
وأوضح كوندراك، أنه يعتقد بأن الجملة الأولى من النص تقول: «إنه قدم توصيات إلى الكاهن، ورجل من المنزل وأنا والشعب»، في حين أشار إلى أنه لم يتمكن من فك المعاني بالكامل حتى الآن. واستخدم كوندراك خوارزمية إحصائية يعتقد بأن دقتها تبلغ 97%، بينت أن العبرية هي الأقرب للغة المخطوطة. ويشير عالم الكمبيوتر، وفقاً لـ«روسيا اليوم»، إلى أن معرفة اللغة هي الخطوة الأولى باتجاه فك غموض «مخطوطة فوينيتش»، وتتضمن الكلمات الـ 72 الأولى في كل قسم منها عبارات من قبيل «المزارع»، «الضوء» و«الهواء» و«النار».
ووصفت الوثيقة البالغة من العمر 600 عام بأنها «الكتاب الأكثر غموضاً في العالم في القرون الوسطى»، نظراً للرسوم التوضيحية التي تحويها، والتي تصور نباتات غريبة ونجوماً وشخصيات بشرية غامضة.
يذكر أن «مخطوطة فوينيتش» تم العثور عليها في دير إيطالي في عام 1912، وهي تضم مؤلفاً مجهولاً بأبجدية مجهولة وبلغة غير مفهومة من اليسار إلى اليمين، وتضم أيضاً رسوماً لنباتات ونجوم وبشر، ويرى المؤرخون أن النص كتب في أوروبا، ويفترض أن الكتابة تعود إلى القرن الخامس عشر بعد الميلاد.
