كشف فريق من إدارة مسرح الجريمة تفاصيل جريمة قتل، راح ضحيتها آسيوي عثر على جثته، حسبما ذكرت الإمارات اليوم، بعد تعرضه لاعتداء عنيف في مواقف البناية التي يقطنها بمنطقة النهدة، بعدما قاد خيط رفيع من الدماء إلى تفاصيل مهمة، هيأت للفريق فرصة الحصول على دليل أساسي في القضية، وتالياً ضبط المتهمين بارتكاب الجريمة، أثناء محاولتهما الهروب من الإمارات.
من جهته، قال مدير إدارة مسرح الجريمة، العقيد أحمد حميد المري، إن بلاغاً ورد في الثالثة والنصف فجراً، يفيد بالعثور على شخص تعرض لاعتداء وحشي بأسلحة بيضاء، ورميت جثته في أحد المواقف التابعة للبناية التي يقيم فيها، مضيفاً أن الانتقال السريع إلى الموقع وإغلاقه، ساعدا في العثور على أدلة مادية كان لها دور مهم في إجراءات التحقيق، والتوصل إلى المشتبه فيهما بقرائن مهمة لا تقبل الطعن.
كما أن فريق مسرح الجريمة عثر، في موقع الجريمة، على سلاح أبيض استخدم في الهجوم، ولاحظ أثناء المعاينة خيطاً غزيراً من الدماء يتجه إلى خارج موقع الحادث، لا يخص المجني عليه، ما سبب حيرة في البداية، لكن الفريق توصل إلى قناعة بوجود شخصين آخرين في مسرح الجريمة.
يشار إلى أن الإدارة أطلقت، أخيراً، مبادرة «فريق مسرح الجريمة تحت الماء»، بناء على توجيهات القائد العام لشرطة دبي، اللواء عبدالله خليفة المري، لتحقيق التوجه الاستراتيجي لشرطة دبي «مدينة آمنة»، ومواءمة للطبيعة الساحلية لإمارة دبي، والتحديات الناجمة عن زيادة الرقعة المائية.
من جهته، قال مدير إدارة مسرح الجريمة، العقيد أحمد حميد المري، إن بلاغاً ورد في الثالثة والنصف فجراً، يفيد بالعثور على شخص تعرض لاعتداء وحشي بأسلحة بيضاء، ورميت جثته في أحد المواقف التابعة للبناية التي يقيم فيها، مضيفاً أن الانتقال السريع إلى الموقع وإغلاقه، ساعدا في العثور على أدلة مادية كان لها دور مهم في إجراءات التحقيق، والتوصل إلى المشتبه فيهما بقرائن مهمة لا تقبل الطعن.
كما أن فريق مسرح الجريمة عثر، في موقع الجريمة، على سلاح أبيض استخدم في الهجوم، ولاحظ أثناء المعاينة خيطاً غزيراً من الدماء يتجه إلى خارج موقع الحادث، لا يخص المجني عليه، ما سبب حيرة في البداية، لكن الفريق توصل إلى قناعة بوجود شخصين آخرين في مسرح الجريمة.
يشار إلى أن الإدارة أطلقت، أخيراً، مبادرة «فريق مسرح الجريمة تحت الماء»، بناء على توجيهات القائد العام لشرطة دبي، اللواء عبدالله خليفة المري، لتحقيق التوجه الاستراتيجي لشرطة دبي «مدينة آمنة»، ومواءمة للطبيعة الساحلية لإمارة دبي، والتحديات الناجمة عن زيادة الرقعة المائية.