تخرج إلى الأسواق قريباً نسخة جديدة من لعبة «مونوبولي» الشهيرة تلحظ وقوع عمليات احتيال من اللاعبين وتعاقبهم عليها، بحسب ما أعلنت شركة «هاسبرو».
وتقوم هذه اللعبة التي ظهرت لأول مرة في العام 1935، على المنافسة بين اللاعبين في جمع الأموال والعقارات وبناء الفنادق وتحصيل الواردات.
وأظهرت دراسة حديثة أن نصف من لعبوا «مونوبولي» غشّوا أو حاولوا أن يغشّوا، لذا قررت «هاسبرو» أن تدرج في اللعبة عقوبات على عمليات الاحتيال.
ولهذه الغاية أضافت 15 بطاقة تمثّل الحيل الأكثر شيوعاً بين اللاعبين، مثل القفز خانة، أو تغيير مكان فندق أو سرقة أوراق نقدية.
وإن تمكن اللاعبون من كشف الاحتيال يودع مرتكبه في السجن حيث تنتظره الأصفاد البلاستيكية.
وفي النسخة الجديدة التي ستكون متوفرة اعتباراً من خريف العام 2018 لم يعد مطلوباً من أحد اللاعبين أن يتولّى إدارة المصرف، بل صار كل اللاعبين يتناوبون على ذلك، وهو ما يفتح لهم باب الاختلاس ويعرّضهم للعقاب.
ظهرت هذه اللعبة في الأسواق في العام 1935، وتعود فكرة تصميمها إلى رجل عاطل عن العمل أتت الأزمة الاقتصادية الكبرى في العام 1929 على حياته.
وهي موجودة اليوم في 114 بلداً وقد بيع منها أكثر من 275 مليون نسخة.
وتقوم هذه اللعبة التي ظهرت لأول مرة في العام 1935، على المنافسة بين اللاعبين في جمع الأموال والعقارات وبناء الفنادق وتحصيل الواردات.
وأظهرت دراسة حديثة أن نصف من لعبوا «مونوبولي» غشّوا أو حاولوا أن يغشّوا، لذا قررت «هاسبرو» أن تدرج في اللعبة عقوبات على عمليات الاحتيال.
ولهذه الغاية أضافت 15 بطاقة تمثّل الحيل الأكثر شيوعاً بين اللاعبين، مثل القفز خانة، أو تغيير مكان فندق أو سرقة أوراق نقدية.
وإن تمكن اللاعبون من كشف الاحتيال يودع مرتكبه في السجن حيث تنتظره الأصفاد البلاستيكية.
وفي النسخة الجديدة التي ستكون متوفرة اعتباراً من خريف العام 2018 لم يعد مطلوباً من أحد اللاعبين أن يتولّى إدارة المصرف، بل صار كل اللاعبين يتناوبون على ذلك، وهو ما يفتح لهم باب الاختلاس ويعرّضهم للعقاب.
ظهرت هذه اللعبة في الأسواق في العام 1935، وتعود فكرة تصميمها إلى رجل عاطل عن العمل أتت الأزمة الاقتصادية الكبرى في العام 1929 على حياته.
وهي موجودة اليوم في 114 بلداً وقد بيع منها أكثر من 275 مليون نسخة.