صدر بلاغ في تونس، يعلن عن تأسيس جمعيّة الكاتبات المغاربيّات بتونس، ومقرّها دار الثّقافة بـ«باردو» تونس، وهي جمعيّة أدبيّة ثقافيّة فكريّة، أهمّ أهدافها:
- متابعة إنتاج الكاتبة المغاربيّة، مع مراعاة التـنوّع الثقافيّ واللّغويّ في الإبداع المغاربي؛ تعريفًا وقراءة وتحليلاً، والعمل على وضع بيبليوغرافيا لإنتاج الكاتبة المغاربيّة الإبداعيّ والفكريّ.
- دعم المرأة، بخلق فرص تواصل وتفاعل وأنشطة متنوّعة، تمنحها فرص إثبات قدراتها في مختلف مجالات الإبداع.
ــ تكريس التنوّع الثقافي؛ مكوّنًا من مكوّنات الهويّة المغاربيّة الثريّة ومتعدّدة المشارب.
- الانفتاح على كلّ الأنشطة الإبداعية الأخرى، سواء بالمشاركة فيها، أو ببرمجتها، مثل: النّدوات الفكريّة، والأعمال المسرحيّة والسينمائيّة، والفنون التشكيليّة، وغيرها..
ـ الانتصار للكاتبة في البلدان المغاربيّة الخمسة: «موريتانيا، والمغرب، والجزائر، وتونس، وليبيا»؛ لتمكينها من رفع صوتها الذي يعزّز مبادئ السّلم والاستقرار في المنطقة، ويدافع عن حقّ الإنسان؛ بعيدًا عن الفروقات والأيديولوجيّات.
ـ تنظيم ملتقيات ومهرجانات ثقافيّة قطريّة ومغاربيّة في الدّول الخمس.
ـ جعل الثقافة أحد أهمّ دروع مقاومة كلّ فكر متطرّف يعادي القيم الإنسانيّة، بالانفتاح على المتغيّرات المجتمعيّة والتحوّلات الفكريّة؛ كتابةً ومناقشةً، والانخراط انخراطًا مباشرًا في مواجهة كلّ ما من شأنه التعدّي على القيم الإنسانيّة المشتركة.
وتتكوّن الهيئة المؤسّسة من:
فاطمة بن محمود: رئيسة، وهي أديبة من مواليد تونس العاصمة، وأصدرت 4 مجموعات شعرية، الأولى بعنوان: «رغبة أخرى لا تعنيني»، الثانية بعنوان: «ما لم يقله القصيد»، الثالثة بعنوان: «الوردة التي لا أسمّيها»، الرابعة بعنوان: «لا توقظ الليل»، كما أصدرت في أدب السيرة الذاتية، كتاب: «امرأة في زمن الثورة».
نجاة إدهان: أمينة عامّة.
إبتسام التليلي: أمينة مال.
ريم القمري: مكلّفة بالتّخطيط والبرمجة.
أسماء الشّرقي: مكلّفة بالتّنسيق بين الفروع والعلاقات الخارجيّة.
هيام الحشاني، كمال حمدي، مسئولان عن الفعاليات والمناسبات.
جميلة القصوري، أمل مكي: مكلّفتان بالإعلام.
- متابعة إنتاج الكاتبة المغاربيّة، مع مراعاة التـنوّع الثقافيّ واللّغويّ في الإبداع المغاربي؛ تعريفًا وقراءة وتحليلاً، والعمل على وضع بيبليوغرافيا لإنتاج الكاتبة المغاربيّة الإبداعيّ والفكريّ.
- دعم المرأة، بخلق فرص تواصل وتفاعل وأنشطة متنوّعة، تمنحها فرص إثبات قدراتها في مختلف مجالات الإبداع.
ــ تكريس التنوّع الثقافي؛ مكوّنًا من مكوّنات الهويّة المغاربيّة الثريّة ومتعدّدة المشارب.
- الانفتاح على كلّ الأنشطة الإبداعية الأخرى، سواء بالمشاركة فيها، أو ببرمجتها، مثل: النّدوات الفكريّة، والأعمال المسرحيّة والسينمائيّة، والفنون التشكيليّة، وغيرها..
ـ الانتصار للكاتبة في البلدان المغاربيّة الخمسة: «موريتانيا، والمغرب، والجزائر، وتونس، وليبيا»؛ لتمكينها من رفع صوتها الذي يعزّز مبادئ السّلم والاستقرار في المنطقة، ويدافع عن حقّ الإنسان؛ بعيدًا عن الفروقات والأيديولوجيّات.
ـ تنظيم ملتقيات ومهرجانات ثقافيّة قطريّة ومغاربيّة في الدّول الخمس.
ـ جعل الثقافة أحد أهمّ دروع مقاومة كلّ فكر متطرّف يعادي القيم الإنسانيّة، بالانفتاح على المتغيّرات المجتمعيّة والتحوّلات الفكريّة؛ كتابةً ومناقشةً، والانخراط انخراطًا مباشرًا في مواجهة كلّ ما من شأنه التعدّي على القيم الإنسانيّة المشتركة.
وتتكوّن الهيئة المؤسّسة من:
فاطمة بن محمود: رئيسة، وهي أديبة من مواليد تونس العاصمة، وأصدرت 4 مجموعات شعرية، الأولى بعنوان: «رغبة أخرى لا تعنيني»، الثانية بعنوان: «ما لم يقله القصيد»، الثالثة بعنوان: «الوردة التي لا أسمّيها»، الرابعة بعنوان: «لا توقظ الليل»، كما أصدرت في أدب السيرة الذاتية، كتاب: «امرأة في زمن الثورة».
نجاة إدهان: أمينة عامّة.
إبتسام التليلي: أمينة مال.
ريم القمري: مكلّفة بالتّخطيط والبرمجة.
أسماء الشّرقي: مكلّفة بالتّنسيق بين الفروع والعلاقات الخارجيّة.
هيام الحشاني، كمال حمدي، مسئولان عن الفعاليات والمناسبات.
جميلة القصوري، أمل مكي: مكلّفتان بالإعلام.