بهدف تطوير كرة القدم في المملكة العربية السعودية، وضمان تحقيق نقلة نوعية في أداء اللاعبين السعوديين، أعلنت الهيئة العامة للرياضة السعودية ورابطة الـ"للا ليغا" الإسبانية مؤخراً من خلال الشراكة التي جمعتهما، عن انتقال تسعة لاعبين سعوديين من الدوري السعودي إلى الدوري الإسباني الـ"لا ليغا"، للعب في نظام الإحتراف في إسبانيا التي تملك واحداً من أقوى الفرق والمنافسات الكروية في كرة القدم على مستوى العالم.
ومن جانبها ذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية، وهي واحدة من أعرق وأشهر الصحف المختصة بالشأن الرياضي، تحت عنوان "إنزال سعودي على الدوري الإسباني"، أن أولى خطوات الشراكة بين الدوري السعودي ورابطة الدوري الإسباني لكرة القدم الـ"لا ليغا"، كانت قد أسفرت عن انتقال كل من اللاعب سالم الدوسري إلى فريق "فياريال"، الذي يحتل المركز الخامس في تريب الدوري الإسباني، بفارق نقطتين فقط عن "ريال مدريد"، بالإضافة إلى انتقال اللاعب فهد المولد، الذي يُلقب بـ"ميسي السعودية" إلى فريق "ليفانتي"، واللاعب يحيى الشهري إلى فريق "ليغانيس"، بالإضافة إلى انتقال لاعبين من غير المحترفين وهما اللاعب مروان أبكر إلى فريق "ليغانيس"، واللاعب جابر مصطفى إلى فريق "فياريال".
أما بالنسبة إلى الأندية الإسبانية الني تلعب في الدوري الثاني بالـ"لا ليغا"، فقد انتقل كل من اللاعب علي النمر إلى فريق "نومانسيا"، عبد المجيد الصليهم إلى فريق "رايو فاليكانو"، عبد الله الحمدان إلى فريق "سبورتنغ خيخون"، الذي سبق ولعب في دوري الدرجة الأولى الإسبانية من قبل كان آخرها قبل عامين، واللاعب نوح الموسى الذي انتقل للعب في فريق "بلد الوليد".
وتضمنت اتفاقية الشراكة المتعددة، التي تم إبرامها منتصف شهر تشرين الأول/ أكتوبر من العام الماضي 2017، إنشاء أكاديمية ومبادرة للكشف عن المواهب في المملكة العربية السعودية، وأثمرت هذه الاتفاقية عن طلب سبعة أندية إسبانية تلعب بالدرجتين الأولى والثانية في الـ"لا ليغا"، خدمات تسعة لاعبين سعوديين بنظام الإعارة، حيث تتيح هذه الإتفاقيات، خلال الفترة الأولية التي تمتد طوال ستة أشهر، لهؤلاء اللاعبين مواصلة تطوير تدريباتهم على المهارات واللعب في ملاعب إسبانيا.
وكانت وسائل الإعلام العالمية، قد تناقلت أخبار هذه الخطوة المهمة، التي من شأنها إتاحة الفرصة للاعبين السعوديين لتطوير مهاراتهم وخبراتهم الكروية، وخاصة أن المنتخب السعودي على مشارف المشاركة في مونديال كأس العالم القادم 2018 في روسيا، بعد نجاحه في التأهل إليه، حيث نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الشهيرة، أن التجربة السعودية في الملاعب الأوروبية ليست جديدة، فقد سبق أن احترف اللاعب السعودي مختار علي في فريق "فيتيسه آرنهيم" الهولندي، حيث كان يلعب بمركز خط الوسط.
ومن جهتها، أشارت صحيفة "آس" الإسبانية الرياضية، إلى الفوائد التي ستعود على الدوري الإسباني من مشاركة اللاعبين السعوديين التسعة في الفرق المذكورة، إذا أن الأمر لا يقتصر على تطوير الكرة السعودية وأداء لاعبيها فقط، بل أيضاً سيؤدي الأمر إلى انتشار أوسع لمتابعي الدوري الإسباني في العالم العربي ككل.
ومن جانبها ذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية، وهي واحدة من أعرق وأشهر الصحف المختصة بالشأن الرياضي، تحت عنوان "إنزال سعودي على الدوري الإسباني"، أن أولى خطوات الشراكة بين الدوري السعودي ورابطة الدوري الإسباني لكرة القدم الـ"لا ليغا"، كانت قد أسفرت عن انتقال كل من اللاعب سالم الدوسري إلى فريق "فياريال"، الذي يحتل المركز الخامس في تريب الدوري الإسباني، بفارق نقطتين فقط عن "ريال مدريد"، بالإضافة إلى انتقال اللاعب فهد المولد، الذي يُلقب بـ"ميسي السعودية" إلى فريق "ليفانتي"، واللاعب يحيى الشهري إلى فريق "ليغانيس"، بالإضافة إلى انتقال لاعبين من غير المحترفين وهما اللاعب مروان أبكر إلى فريق "ليغانيس"، واللاعب جابر مصطفى إلى فريق "فياريال".
أما بالنسبة إلى الأندية الإسبانية الني تلعب في الدوري الثاني بالـ"لا ليغا"، فقد انتقل كل من اللاعب علي النمر إلى فريق "نومانسيا"، عبد المجيد الصليهم إلى فريق "رايو فاليكانو"، عبد الله الحمدان إلى فريق "سبورتنغ خيخون"، الذي سبق ولعب في دوري الدرجة الأولى الإسبانية من قبل كان آخرها قبل عامين، واللاعب نوح الموسى الذي انتقل للعب في فريق "بلد الوليد".
وتضمنت اتفاقية الشراكة المتعددة، التي تم إبرامها منتصف شهر تشرين الأول/ أكتوبر من العام الماضي 2017، إنشاء أكاديمية ومبادرة للكشف عن المواهب في المملكة العربية السعودية، وأثمرت هذه الاتفاقية عن طلب سبعة أندية إسبانية تلعب بالدرجتين الأولى والثانية في الـ"لا ليغا"، خدمات تسعة لاعبين سعوديين بنظام الإعارة، حيث تتيح هذه الإتفاقيات، خلال الفترة الأولية التي تمتد طوال ستة أشهر، لهؤلاء اللاعبين مواصلة تطوير تدريباتهم على المهارات واللعب في ملاعب إسبانيا.
وكانت وسائل الإعلام العالمية، قد تناقلت أخبار هذه الخطوة المهمة، التي من شأنها إتاحة الفرصة للاعبين السعوديين لتطوير مهاراتهم وخبراتهم الكروية، وخاصة أن المنتخب السعودي على مشارف المشاركة في مونديال كأس العالم القادم 2018 في روسيا، بعد نجاحه في التأهل إليه، حيث نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الشهيرة، أن التجربة السعودية في الملاعب الأوروبية ليست جديدة، فقد سبق أن احترف اللاعب السعودي مختار علي في فريق "فيتيسه آرنهيم" الهولندي، حيث كان يلعب بمركز خط الوسط.
ومن جهتها، أشارت صحيفة "آس" الإسبانية الرياضية، إلى الفوائد التي ستعود على الدوري الإسباني من مشاركة اللاعبين السعوديين التسعة في الفرق المذكورة، إذا أن الأمر لا يقتصر على تطوير الكرة السعودية وأداء لاعبيها فقط، بل أيضاً سيؤدي الأمر إلى انتشار أوسع لمتابعي الدوري الإسباني في العالم العربي ككل.