بأسلوب غريب ومميز، يستند إلى القوة الذهنية، اعترف زوجان بريطانيان بقدرتهما على التخاطب مع الحيوانات، ليس فقط تفسير أصواتها، بل والنظر إلى صورها والتمكُّن من مخاطبتها ذهنياً.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد كشف الزوجان شنيز، البالغة من العمر 50 عاماً، وبريثويت "43 عاماً" عن امتلاكهما موهبة فريدة من نوعها، حيث يمكنهما مخاطبة الحيوانات والتحدث إليها.
حيث تستطيع الزوجة التحدث إلى الحيوانات الأليفة مثل: الخيول، والقطط، والكلاب، من خلال النظر إلى صورها، وحفظ أسمائها بهدف الاتصال بأدمغتها.
وتمكَّنت شنيز من التواصل بهذه الطريقة مع أحد الكلاب، الذي عبَّر لها بدوره عن إحراجه الشديد بسبب ارتدائه لباساً أنثوياً، كما استطاعت أن تخاطب حصاناً، أخبرها بأن هناك حالة حزن في منزل صاحبه.
أما الزوج فتلقَّى كثيراً من الطلبات من أشخاص يملكون حيوانات أليفة للتخاطب معها أمامهم.
وأوضحت الصحيفة أن مالكي الحيوانات يلجأون إلى الزوجين لتفسير التصرفات الغريبة التي تصدر من حيواناتهم، مثل: التجول في المنزل بعصبية وقلق، أو معرفة ما إذا كان الحيوان يشعر بالسعادة أم لا.
يشار إلى أن باحثين أكدوا أن لغة الحيوانات تستند في معظمها إلى إظهار حالتها المزاجية، حيث يغرغر القط عندما يكون راضياً، وينفث عندما يريد أن يهاجم،ويصدر أصوات عويل مرتفعة عندما يكون على مقربة من قطة ذات هياج جنسي وراغباً فيها.
وأضافوا أن الحركات الجسدية هي جزء مهم من التواصل بين الحيوانات، ومع بني البشر أيضاً، فعلى سبيل المثال، عندما تهز الكلاب ذنبها، أو تؤدي حركة تكون فيها أرجلها الأمامية ممتدة ورأسها منحنياً، يعني هذا دعوة إلى اللعب معاً.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد كشف الزوجان شنيز، البالغة من العمر 50 عاماً، وبريثويت "43 عاماً" عن امتلاكهما موهبة فريدة من نوعها، حيث يمكنهما مخاطبة الحيوانات والتحدث إليها.
حيث تستطيع الزوجة التحدث إلى الحيوانات الأليفة مثل: الخيول، والقطط، والكلاب، من خلال النظر إلى صورها، وحفظ أسمائها بهدف الاتصال بأدمغتها.
وتمكَّنت شنيز من التواصل بهذه الطريقة مع أحد الكلاب، الذي عبَّر لها بدوره عن إحراجه الشديد بسبب ارتدائه لباساً أنثوياً، كما استطاعت أن تخاطب حصاناً، أخبرها بأن هناك حالة حزن في منزل صاحبه.
أما الزوج فتلقَّى كثيراً من الطلبات من أشخاص يملكون حيوانات أليفة للتخاطب معها أمامهم.
وأوضحت الصحيفة أن مالكي الحيوانات يلجأون إلى الزوجين لتفسير التصرفات الغريبة التي تصدر من حيواناتهم، مثل: التجول في المنزل بعصبية وقلق، أو معرفة ما إذا كان الحيوان يشعر بالسعادة أم لا.
يشار إلى أن باحثين أكدوا أن لغة الحيوانات تستند في معظمها إلى إظهار حالتها المزاجية، حيث يغرغر القط عندما يكون راضياً، وينفث عندما يريد أن يهاجم،ويصدر أصوات عويل مرتفعة عندما يكون على مقربة من قطة ذات هياج جنسي وراغباً فيها.
وأضافوا أن الحركات الجسدية هي جزء مهم من التواصل بين الحيوانات، ومع بني البشر أيضاً، فعلى سبيل المثال، عندما تهز الكلاب ذنبها، أو تؤدي حركة تكون فيها أرجلها الأمامية ممتدة ورأسها منحنياً، يعني هذا دعوة إلى اللعب معاً.