كشفت زوجة أب في محافظة الأحساء بالسعودية، خلال التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة معها في الجريمة الشنعاء التي قام بها زوجها بقتل ابنته التي تدرس في الصف الثالث الابتدائي، أنها توفيت نتيجة تعنيفه لها جسدياً بشكل قاسٍ بمساعدة والدته بعد يومين من تنويمها في مستشفى الملك فهد بالهفوف.
وقد وجهت النيابة العامة تهمة التعذيب إلى الأب، الذي أنكرها في بداية التحقيق قبل أن تعترف زوجته عليه، فحُكم عليه بالسجن لمدة سنتين وغرامة مالية 100 ألف ريال، فيما حُكم على الجدة بالسجن 15 عاماً، وغرامة مالية مليون ريال بتهمة التستر والاتجار بالأطفال.
وأشارت زوجة الأب إلى أن زوجها اعتدى على ابنته بالضرب والصفع على وجهها ما تسبَّب في سقوطها أرضاً، ثم قام برفسها على قدمها وبطنها ورأسها وصدرها وسائر جسدها بسبب رفضها تنظيف المنزل، كما كشفت أن الجدة كانت تجبرها وشقيقاتها على التسول، والعمل في تنظيف الأفراح.
يذكر أن الطفلة تبلع من العمر ثماني سنوات، وكانت تعيش مع شقيقاتها في بيت واحد، وكان والدهن يعاملهن بسوء بعد وفاة والدتهن، ويعتدي عليهن بالضرب دائماً.
وقد وجهت النيابة العامة تهمة التعذيب إلى الأب، الذي أنكرها في بداية التحقيق قبل أن تعترف زوجته عليه، فحُكم عليه بالسجن لمدة سنتين وغرامة مالية 100 ألف ريال، فيما حُكم على الجدة بالسجن 15 عاماً، وغرامة مالية مليون ريال بتهمة التستر والاتجار بالأطفال.
وأشارت زوجة الأب إلى أن زوجها اعتدى على ابنته بالضرب والصفع على وجهها ما تسبَّب في سقوطها أرضاً، ثم قام برفسها على قدمها وبطنها ورأسها وصدرها وسائر جسدها بسبب رفضها تنظيف المنزل، كما كشفت أن الجدة كانت تجبرها وشقيقاتها على التسول، والعمل في تنظيف الأفراح.
يذكر أن الطفلة تبلع من العمر ثماني سنوات، وكانت تعيش مع شقيقاتها في بيت واحد، وكان والدهن يعاملهن بسوء بعد وفاة والدتهن، ويعتدي عليهن بالضرب دائماً.