متاهة عملاقة من الكتب بارتفاع 13 قدماً مكونة من 250000 كتاب من مختلف المجالات، أشرف على صناعتها وبنائها البرازيلي ماركوس سابويا لتكون جزءاً من فعاليات أحد مهرجانات العاصمة البريطانية لندن.
وقد جاءت الفكرة لتكون شيئاً جديداً خارجاً عن نطاق المألوف، فمن المعتاد أنّ الكتب تكون للقراءة فقط وهذا هو استخدامها الوحيد، ولكن المدهش حين تستخدم أعدد كبيرة من الكتب لبناء متاهة كبيرة وطويلة جداً، بحيث تكون تجربة فريدة لمن يدخلها، ورسالة مفادها أنه من دون العلم والقراءة تبدو الحياة كالمتاهة تضيع ملامح الطريق فيها!!.
الجدير بالذكر أنّ المتاهة ليست لمجرد الترفيه، ولكنها ستتيح للعامة القراءة وهم في داخلها، والاستمتاع بمشاهدة ومطالعة شتى أنواع الكتب والقصص والمراجع بطولها حتى الوصول إلى خط النهاية والخروج منها.
ومن المتميز أيضاً في هذه المتاهة وجود شاشات عرض وتصوير في داخلها لتصوير الأشخاص وهم في مرحلة البحث عن مكان الخروج منها، والاستمتاع بالقراءة، والتأكيد على أنّ القراءة الشائقة بهذه الطريقة ستأخذهم إلى عالم آخر تماماً، ولذلك لن يصلوا إلى نهاية المتاهة لانشغالهم بالكتب القيمة ومحتوياتها.
وقد جاءت الفكرة لتكون شيئاً جديداً خارجاً عن نطاق المألوف، فمن المعتاد أنّ الكتب تكون للقراءة فقط وهذا هو استخدامها الوحيد، ولكن المدهش حين تستخدم أعدد كبيرة من الكتب لبناء متاهة كبيرة وطويلة جداً، بحيث تكون تجربة فريدة لمن يدخلها، ورسالة مفادها أنه من دون العلم والقراءة تبدو الحياة كالمتاهة تضيع ملامح الطريق فيها!!.
الجدير بالذكر أنّ المتاهة ليست لمجرد الترفيه، ولكنها ستتيح للعامة القراءة وهم في داخلها، والاستمتاع بمشاهدة ومطالعة شتى أنواع الكتب والقصص والمراجع بطولها حتى الوصول إلى خط النهاية والخروج منها.
ومن المتميز أيضاً في هذه المتاهة وجود شاشات عرض وتصوير في داخلها لتصوير الأشخاص وهم في مرحلة البحث عن مكان الخروج منها، والاستمتاع بالقراءة، والتأكيد على أنّ القراءة الشائقة بهذه الطريقة ستأخذهم إلى عالم آخر تماماً، ولذلك لن يصلوا إلى نهاية المتاهة لانشغالهم بالكتب القيمة ومحتوياتها.