أصيب أب وأم بريطانيان بصدمة كبيرة لم يفيقا منها، بعدما لقى طفلهما حتفه خلال 48 ساعة فقط من إصابته بالإنفلوانزا؛ حيث لم يتوقعا أن يتسبب هذا المرض البسيط بوفاة أحد كما تفعل الأمراض الأخرى.
وكان الطفل كوبي سيمونز، البالغ من العمر 9 سنوات يعيش في مدينة إكستر الواقعة جنوب غرب إنجلترا ويتمتع بصحة جيدة قبل وفاته، ويلعب ويلهو مع الجميع بروحه الفكاهية، مدخلاً السعادة على قلب كل من شاهده. بحسب صحيفة ميرور
ويعيش والدا الطفل كابوساً مرعباً منذ وفاة طفلهما بسبب الإنفلونزا، وقالت والدته لويز: «لم أتخيل أن يموت طفلي بعدما شكا من أعراض الإنفلونزا»، موضحة أنها ذهبت به إلى المستشفى فور إصابته مباشرة، وظل بها يومين ثم فارق الحياة.
وأضافت أن طفلها كان مغرماً بالمصارعة ومشاهدة يوتيوب ومتابعة المغني الشهير إد شيران، والذي تشاهد أغانيه اليوم وتبكي بحرقة منذ وفاة ابنها. ووالد الطفل يحتفظ بسريره وألعابه المفضلة، وأشار إلى أنه سيدعو أصدقاء طفله بين الحين والآخر لزيارتهم، واللعب بها معهم حتى يتذكروه سوياً ويواسوه على فقدانه.
وكان الطفل كوبي سيمونز، البالغ من العمر 9 سنوات يعيش في مدينة إكستر الواقعة جنوب غرب إنجلترا ويتمتع بصحة جيدة قبل وفاته، ويلعب ويلهو مع الجميع بروحه الفكاهية، مدخلاً السعادة على قلب كل من شاهده. بحسب صحيفة ميرور
ويعيش والدا الطفل كابوساً مرعباً منذ وفاة طفلهما بسبب الإنفلونزا، وقالت والدته لويز: «لم أتخيل أن يموت طفلي بعدما شكا من أعراض الإنفلونزا»، موضحة أنها ذهبت به إلى المستشفى فور إصابته مباشرة، وظل بها يومين ثم فارق الحياة.
وأضافت أن طفلها كان مغرماً بالمصارعة ومشاهدة يوتيوب ومتابعة المغني الشهير إد شيران، والذي تشاهد أغانيه اليوم وتبكي بحرقة منذ وفاة ابنها. ووالد الطفل يحتفظ بسريره وألعابه المفضلة، وأشار إلى أنه سيدعو أصدقاء طفله بين الحين والآخر لزيارتهم، واللعب بها معهم حتى يتذكروه سوياً ويواسوه على فقدانه.