تعد الصداقة، خاصة الحقيقية والصادقة منها، من أهم الأمور في حياتنا الاجتماعية، وتكوين علاقة مع شخص ما يجب أن يستند إلى معايير معينة، وأن تتوافر فيه مواصفات محددة، منها الطيبة والصدق والوفاء، ليكون بمنزلة الأخ أو الأخت بالنسبة إلينا.
ومع تطور التكنولوجيا في عصرنا الحالي، أصبح في إمكانك أن تكفي عن البحث عن الصديقة الصالحة، فقد بات في مقدورك اختيار صديقتك من خلال "الرنين المغناطيسي"!
هذا ما أوضحته دراسة علمية جديدة، أثبتت أنه يمكن اكتشاف الصديق الحقيقي عن طريق مسح مخه بالرنين المغناطيسي، وقالت: إن الأصدقاء المقرَّبين لديهم نشاط عصبي مماثل عند مشاهدة الأشياء المحفزة في العالم الحقيقي، مثل الأفلام، أو البرامج التلفزيونية. وفقاً لصحيفة "ديلي ميل".
ودرس الفريق العلمي الصداقات والعلاقات الاجتماعية بين ما يقرب من 279 طالباً في الدراسات العليا، وتمكَّنوا من تقييم المسافة الاجتماعية بين أزواج من الأفراد على أساس العلاقات الاجتماعية المتبادلة التي دوَّنها المشاركون في الدراسة في بياناتهم.
وقالت الدكتورة كارولين باركنسون، أحد أعضاء الفريق البحثي: إن الأصدقاء يرون العالم من حولهم بطرق مماثلة بشكل استثنائي.
فيما أجرى العلماء في كلية دارتموث في نيوهامبشاير الرنين المغناطيسي لأدمغة عدة أشخاص، وتمكَّنوا من تحديد الذين يرتبطون بعلاقات صداقة من بين العيِّنة التي خضعت إلى الاختبار، وتبيَّنوا أن نشاط أدمغة الأصدقاء أكثر تشابهاً من نشاط الأشخاص الذين لا يعرفون بعضهم بعضاً، خاصة في المناطق التي تهتم بالانتباه والعاطفة واللغة.
ومع تطور التكنولوجيا في عصرنا الحالي، أصبح في إمكانك أن تكفي عن البحث عن الصديقة الصالحة، فقد بات في مقدورك اختيار صديقتك من خلال "الرنين المغناطيسي"!
هذا ما أوضحته دراسة علمية جديدة، أثبتت أنه يمكن اكتشاف الصديق الحقيقي عن طريق مسح مخه بالرنين المغناطيسي، وقالت: إن الأصدقاء المقرَّبين لديهم نشاط عصبي مماثل عند مشاهدة الأشياء المحفزة في العالم الحقيقي، مثل الأفلام، أو البرامج التلفزيونية. وفقاً لصحيفة "ديلي ميل".
ودرس الفريق العلمي الصداقات والعلاقات الاجتماعية بين ما يقرب من 279 طالباً في الدراسات العليا، وتمكَّنوا من تقييم المسافة الاجتماعية بين أزواج من الأفراد على أساس العلاقات الاجتماعية المتبادلة التي دوَّنها المشاركون في الدراسة في بياناتهم.
وقالت الدكتورة كارولين باركنسون، أحد أعضاء الفريق البحثي: إن الأصدقاء يرون العالم من حولهم بطرق مماثلة بشكل استثنائي.
فيما أجرى العلماء في كلية دارتموث في نيوهامبشاير الرنين المغناطيسي لأدمغة عدة أشخاص، وتمكَّنوا من تحديد الذين يرتبطون بعلاقات صداقة من بين العيِّنة التي خضعت إلى الاختبار، وتبيَّنوا أن نشاط أدمغة الأصدقاء أكثر تشابهاً من نشاط الأشخاص الذين لا يعرفون بعضهم بعضاً، خاصة في المناطق التي تهتم بالانتباه والعاطفة واللغة.