دخلت مدرسة «نيو ترير» الثانوية في ولاية إلينوي الأمريكية، موسوعة «غينيس» برقمين قياسيين جديدين لاحتوائها على أكبر عدد من التوائم الثنائية والثلاثية في سنة دراسية واحدة.
وقالت إدارة المدرسة، إن 44 توأماً ثنائياً وثلاثياً من تلاميذ المدرسة، مكنوها من دخول سجل «غينيس» للأرقام القياسية عبر تحطيم الرقم القياسي السابق الذي حققته مدرسة «هاي كريست» الإعدادية بـ 24 توأماً ثنائياً.
ووفقاً لموقع «يو بي آي» الإلكتروني، فقد أشارت المدرسة الثانوية، إلى أن التلميذين السابقين في مدرسة هاي كريست الإعدادية، «ليوك ورايان نوفوسيل»، واللذين انضما للمدرسة مؤخراً هما اللذان اقترحا على الإدارة دعوة لجنة تابعة لسجل «غينيس».
وبالفعل استجابت المدرسة لاقتراح التلميذين، وقامت بدعوة لجنة «غينيس» التي وثقت الرقم القياسي الجديد وقدمت شهادتها للمدرسة.
وعلق التوأم «ليوك ورايان»، على تلك المناسبة بالقول، إنه من الرائع وجود شقيق توأم للشخص، يسانده ويقف معه بفصله الدراسي، لافتين، إلى أن وجود توائم أخرى مثلهما في المدرسة نفسها، أمر أكثر روعة، بحسب تعبيرهما.
وقالت إدارة المدرسة، إن 44 توأماً ثنائياً وثلاثياً من تلاميذ المدرسة، مكنوها من دخول سجل «غينيس» للأرقام القياسية عبر تحطيم الرقم القياسي السابق الذي حققته مدرسة «هاي كريست» الإعدادية بـ 24 توأماً ثنائياً.
ووفقاً لموقع «يو بي آي» الإلكتروني، فقد أشارت المدرسة الثانوية، إلى أن التلميذين السابقين في مدرسة هاي كريست الإعدادية، «ليوك ورايان نوفوسيل»، واللذين انضما للمدرسة مؤخراً هما اللذان اقترحا على الإدارة دعوة لجنة تابعة لسجل «غينيس».
وبالفعل استجابت المدرسة لاقتراح التلميذين، وقامت بدعوة لجنة «غينيس» التي وثقت الرقم القياسي الجديد وقدمت شهادتها للمدرسة.
وعلق التوأم «ليوك ورايان»، على تلك المناسبة بالقول، إنه من الرائع وجود شقيق توأم للشخص، يسانده ويقف معه بفصله الدراسي، لافتين، إلى أن وجود توائم أخرى مثلهما في المدرسة نفسها، أمر أكثر روعة، بحسب تعبيرهما.