يتعرَّض المعنَّفون إلى مشكلات جسدية وآلام نفسية تبقى معهم سنوات طويلة، أو إلى الأبد، لذا يتوجَّب على مَن يتعرض إلى التعنيف إبلاغ السلطات بما يتعرض له لتفادي ذلك. ومؤخراً نشرت امرأة يابانية صوراً صادمة ومروِّعة لجسدها، الذي يبلغ وزنه 16 كيلوجراماً فقط، على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، وأرجعت السبب في ذلك إلى أن جدها كان يمنعها من تناول الطعام.
والتقطت المرأة من كيوتو وسط اليابان الصور قبل عشر سنوات من دخولها المستشفى، حيث عانت مراراً وتكراراً من التجويع على يد جدها المسيء، الذي كان يركلها في بطنها، ويجبرها على بصق الطعام عندما كان يقبض عليها تتناوله في السر. بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقد حثت المرأة، التي تعافت تماماً حالياً، الأشخاص الذين يعانون من سوء المعاملة، أو اضطرابات الأكل المماثلة على عدم الانتظار، وقالت: يجب عليهم أن يطلبوا المساعدة على الفور.
جدير بالذكر، أن مستخدمين لوسائل التواصل الاجتماعي اتهموا المرأة بتزوير الصور، ما دفعها إلى نشر سلسلة صور أخرى، وقالت: إنها أُخذت في المستشفى. وتظهر على صدرها وعنقها آثار الكدمات والتعنيف، ولم تفصح المرأة عما إذا اتخذت أي إجراءات ضد جدها، أو أي من أفراد أسرتها.
والتقطت المرأة من كيوتو وسط اليابان الصور قبل عشر سنوات من دخولها المستشفى، حيث عانت مراراً وتكراراً من التجويع على يد جدها المسيء، الذي كان يركلها في بطنها، ويجبرها على بصق الطعام عندما كان يقبض عليها تتناوله في السر. بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقد حثت المرأة، التي تعافت تماماً حالياً، الأشخاص الذين يعانون من سوء المعاملة، أو اضطرابات الأكل المماثلة على عدم الانتظار، وقالت: يجب عليهم أن يطلبوا المساعدة على الفور.
جدير بالذكر، أن مستخدمين لوسائل التواصل الاجتماعي اتهموا المرأة بتزوير الصور، ما دفعها إلى نشر سلسلة صور أخرى، وقالت: إنها أُخذت في المستشفى. وتظهر على صدرها وعنقها آثار الكدمات والتعنيف، ولم تفصح المرأة عما إذا اتخذت أي إجراءات ضد جدها، أو أي من أفراد أسرتها.