طالبت إقبال درندري، العضو في مجلس الشورى بتطبيق التجنيد الإجباري على الشباب في السعودية، مشددة على ضرورة عدم اقتصار الخدمة الإلزامية على الرجال.
وعلَّلت درندري مطالبتها بالقول: ينبغي أن يشمل التجنيد الإلزامي الرجال والنساء على حد سواء، فالنساء يجب أن يتم إعدادهن لخدمة الوطن، والدفاع عن أنفسهن في حال حدوث أزمة، أو حرب، أو هجوم، أو نحوه في أي منطقة، بحيث يستطعن الدفاع عن أرضهن وأنفسهن، خاصة أن المرأة السعودية قوية، ومناضلة بطبيعتها، وهذا ما يجعل الجميع يشعر بالقوة والاطمئنان على النساء عند حدوث أي مكروه، لا قدر الله، بأنهن مدربات بقدرٍ عالٍ. بحسب صحيفة الحياة.
واقترحت أن تكون فترة التجنيد ما بين ثلاثة أشهر إلى سنة، داعيةً إلى فرض الخدمة على مَن تجاوزوا 18 عاماً من الجنسين مع دفع مقابل مادي لهم، والبدء في التجنيد أثناء الدراسة، وتحديداً خلال الفترات المسائية، لتعويد الطلاب على الانضباط والقوانين العسكرية.
وأشارت درندري إلى أنه ينبغي أن يشمل التدريب مقداراً أساسياً من أساليب الدفاع عن النفس واستخدام الأسلحة الخفيفة، على أن يتم بعد ذلك التنويع للمتدربين حسب مهاراتهم بين التدريب البدني، والمعنوي، والتقني، واستخدام الأسلحة الثقيلة، وغيرها من أساليب الدفاع الحديثة.
وكان نائب رئيس اللجنة الأمنية في المجلس اللواء عبدالهادي العمري أعلن مؤخراً رفض المجلس تطبيق التجنيد الإجباري للشباب.
وعلَّلت درندري مطالبتها بالقول: ينبغي أن يشمل التجنيد الإلزامي الرجال والنساء على حد سواء، فالنساء يجب أن يتم إعدادهن لخدمة الوطن، والدفاع عن أنفسهن في حال حدوث أزمة، أو حرب، أو هجوم، أو نحوه في أي منطقة، بحيث يستطعن الدفاع عن أرضهن وأنفسهن، خاصة أن المرأة السعودية قوية، ومناضلة بطبيعتها، وهذا ما يجعل الجميع يشعر بالقوة والاطمئنان على النساء عند حدوث أي مكروه، لا قدر الله، بأنهن مدربات بقدرٍ عالٍ. بحسب صحيفة الحياة.
واقترحت أن تكون فترة التجنيد ما بين ثلاثة أشهر إلى سنة، داعيةً إلى فرض الخدمة على مَن تجاوزوا 18 عاماً من الجنسين مع دفع مقابل مادي لهم، والبدء في التجنيد أثناء الدراسة، وتحديداً خلال الفترات المسائية، لتعويد الطلاب على الانضباط والقوانين العسكرية.
وأشارت درندري إلى أنه ينبغي أن يشمل التدريب مقداراً أساسياً من أساليب الدفاع عن النفس واستخدام الأسلحة الخفيفة، على أن يتم بعد ذلك التنويع للمتدربين حسب مهاراتهم بين التدريب البدني، والمعنوي، والتقني، واستخدام الأسلحة الثقيلة، وغيرها من أساليب الدفاع الحديثة.
وكان نائب رئيس اللجنة الأمنية في المجلس اللواء عبدالهادي العمري أعلن مؤخراً رفض المجلس تطبيق التجنيد الإجباري للشباب.