كشفت تحقيقات شرطة دبي، عن شكوى سيدة تعرضت للتحرش في مصعد ببناية عندما دخل شخص معها إلى المصعد عنوة، لا معرفة سابقة لها به، ثم تحرش بها.
المجني عليها تقيم في إحدى شقق البناية، وقد استخدمت بطاقة ممغنطة، مخصصة للسكان فقط. ووفق ما ذكرته خلال التحقيقات، فقد رأت شخصاً يقف أمام باب البناية، يرتدي ملابس تشبه تلك التي يرتديها حراس الأمن، فاعتقدت أنه موظف جديد، وفتحت له الباب ببطاقتها، ثم تحركت باتجاه المصعد، في طريقها إلى الشقة، إلا أنه تبعها إلى هناك.
وقالت المجني عليها في التحقيقات إنها أخبرت المتهم بأنها لا تستقل المصعد مع أحد، وأن في إمكانه استعماله أولاً، لكنه رفض ذلك، وأصر على دخولها هي. فدخلت إلى المصعد، وقبل أن يصعد بها، فوجئت بالمتهم يدخل إليه قبل ثوانٍ من إغلاق الباب، ما أشعرها بالخوف، مضيفة أنها لامته على تصرفه، وجددت رفضها وجوده معها، إلا أن المصعد كان قد تحرك فعلاً.
وأضافت أن المتهم كان يقف في مواجهتها في أول الأمر، ثم أخذ يقترب منها تدريجياً، ومد يده نحوها، فصرخت بشدة، ما دفعه إلى الفرار، إلا أن شرطة دبي قبضت عليه.
المجني عليها تقيم في إحدى شقق البناية، وقد استخدمت بطاقة ممغنطة، مخصصة للسكان فقط. ووفق ما ذكرته خلال التحقيقات، فقد رأت شخصاً يقف أمام باب البناية، يرتدي ملابس تشبه تلك التي يرتديها حراس الأمن، فاعتقدت أنه موظف جديد، وفتحت له الباب ببطاقتها، ثم تحركت باتجاه المصعد، في طريقها إلى الشقة، إلا أنه تبعها إلى هناك.
وقالت المجني عليها في التحقيقات إنها أخبرت المتهم بأنها لا تستقل المصعد مع أحد، وأن في إمكانه استعماله أولاً، لكنه رفض ذلك، وأصر على دخولها هي. فدخلت إلى المصعد، وقبل أن يصعد بها، فوجئت بالمتهم يدخل إليه قبل ثوانٍ من إغلاق الباب، ما أشعرها بالخوف، مضيفة أنها لامته على تصرفه، وجددت رفضها وجوده معها، إلا أن المصعد كان قد تحرك فعلاً.
وأضافت أن المتهم كان يقف في مواجهتها في أول الأمر، ثم أخذ يقترب منها تدريجياً، ومد يده نحوها، فصرخت بشدة، ما دفعه إلى الفرار، إلا أن شرطة دبي قبضت عليه.