بعد أن رفضت المطربة النيوزيلندية لورد إقامة حفلة في تل ابيب لأنها مقاطعة لإسرائيل، شنت إسرائيل عليها حمله شعواء لتشويهها.
المطربة الشهيرة حوّلت أغنيتها الشهيرة «Royals» إلى «Loyals» للحديث عن معاناة الفلسطينيين تحت الاحتلال.
وحصدت لورد عدد مشاهدات مرتفعة، وقالت إن ما قدمته هو «أضعف الإيمان».
وكانت المطربة قد ألغت حفلتها التي كان من المقرر إقامتها في مدينة تل أبيب في إسرائيل رسمياً، دون إيضاح الأسباب، على ضوء الضغوط التي مارسها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي دعت المغنية للانضمام إلى حركة المقاطعة الدولية BDS.
وأبلغت الشركة المنظمة الجمهور بأنه سيتم إرجاع كل الأموال وتعويض كل من اشترى بطاقة للحفل الذي كان من المقرر أن يقام في حزيران (يونيو) المقبل.