ينطلق اليوم بالرياض معرض القوات المسلحة لدعم التصنيع المحلي «أفد 2018» في دورته الرابعة تحت شعار «صناعتنا قوتنا»، ويتوقع أن يتم خلاله عرض نحو 80 ألف صنف كفرص استثمارية للتصنيع.
ويهدف «أفد 2018» خلال الدورة الحالية التي تستمر لمدة 7 أيام، لعرض الفرص التصنيعية للمواد وقطع الغيار، بالإضافة لتعزيز التواصل بين الجهات المصنعة والمصانع الوطنية، وإتاحة الفرصة للمصانع والمختبرات والمراكز البحثيــة الوطنية للتعريف بمنتجاتها وإمكانياتها لدعم التصنيع المحلي.
ويدعم «أفـد 2018» الصناعة المحلية وتطويرها بما يتوافق مـع معايير الجودة والمواصفات العالمية، والإسـهام فــي نقـل وتــوطين صناعة المــواد التكميلية مــن خلال الشراكة مــع الشركات العالمية.
كما سيسهم المعرض في تشــجيع بـرامج السعودة، وجلب رأس المال الأجنبي للســوق المحلي، وكسب ثقته بالمنتج المحلي، وإيجــاد علاقة إستراتيجية طويلـة المدى مع القطاع الخاص بمشاركة المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
ويضم المعرض 5 أقسام، الأول خاص بالجهات العسكرية والمدنية والشركات الكبرى لعرض متطلباتها من المعدات والمواد وقطع الغيار، ويشمل القسـم الثاني الشركات العالمية التي لهـا عقـود مع وزارة الدفاع والجهات المشاركة والبالغ عددها 18 شركة عالميـة.
فيمـــا يتضمن القســـم الثالث 32 جهة حكوميــة ذات، للتواصـل بــين الجهـــات المستفيدة والقطـــاع الخـاص ويشــمل ذلـك الــوزارات والهيئــات والصناديق الحكوميـة والمراكـز البحثيــة والمختبرات، ويركز القســم الرابـع علــى المصـانع والشركات الوطنيــة وشركات التــوازن الاقتصادي، وعددها 143 مصنعاً، وذلك للتعريـــف بمنتجاتهـــا وقـدراتها التصنيعية التـي أثبتــت قدراتها العاليــة فــي التصنيع والجــودة.
أمــا القســم الخــامس الخارجي فيستعرض بعـض المنظومـــات المحليــة والعالميــة التــي بلغ عــددها 38 معــدة عسكرية، ويصاحب المعرض فعاليــات مختلفة من ندوات ومحاضــرات، وورش عمل مشتركة بين كبـــار المسؤولين فـــي القطــــاعين الحكـــومي والخــاص إلى جانب مشاركة شخصيات عالميــة.
ويهدف «أفد 2018» خلال الدورة الحالية التي تستمر لمدة 7 أيام، لعرض الفرص التصنيعية للمواد وقطع الغيار، بالإضافة لتعزيز التواصل بين الجهات المصنعة والمصانع الوطنية، وإتاحة الفرصة للمصانع والمختبرات والمراكز البحثيــة الوطنية للتعريف بمنتجاتها وإمكانياتها لدعم التصنيع المحلي.
ويدعم «أفـد 2018» الصناعة المحلية وتطويرها بما يتوافق مـع معايير الجودة والمواصفات العالمية، والإسـهام فــي نقـل وتــوطين صناعة المــواد التكميلية مــن خلال الشراكة مــع الشركات العالمية.
كما سيسهم المعرض في تشــجيع بـرامج السعودة، وجلب رأس المال الأجنبي للســوق المحلي، وكسب ثقته بالمنتج المحلي، وإيجــاد علاقة إستراتيجية طويلـة المدى مع القطاع الخاص بمشاركة المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
ويضم المعرض 5 أقسام، الأول خاص بالجهات العسكرية والمدنية والشركات الكبرى لعرض متطلباتها من المعدات والمواد وقطع الغيار، ويشمل القسـم الثاني الشركات العالمية التي لهـا عقـود مع وزارة الدفاع والجهات المشاركة والبالغ عددها 18 شركة عالميـة.
فيمـــا يتضمن القســـم الثالث 32 جهة حكوميــة ذات، للتواصـل بــين الجهـــات المستفيدة والقطـــاع الخـاص ويشــمل ذلـك الــوزارات والهيئــات والصناديق الحكوميـة والمراكـز البحثيــة والمختبرات، ويركز القســم الرابـع علــى المصـانع والشركات الوطنيــة وشركات التــوازن الاقتصادي، وعددها 143 مصنعاً، وذلك للتعريـــف بمنتجاتهـــا وقـدراتها التصنيعية التـي أثبتــت قدراتها العاليــة فــي التصنيع والجــودة.
أمــا القســم الخــامس الخارجي فيستعرض بعـض المنظومـــات المحليــة والعالميــة التــي بلغ عــددها 38 معــدة عسكرية، ويصاحب المعرض فعاليــات مختلفة من ندوات ومحاضــرات، وورش عمل مشتركة بين كبـــار المسؤولين فـــي القطــــاعين الحكـــومي والخــاص إلى جانب مشاركة شخصيات عالميــة.