غادر أكثر من نصف مليون وافد المملكة العربية السعودية بتأشيرات «خروج نهائي» خلال العام الماضي 2017، وذلك وفقاً لما كشفت عنه إحصاءات حديثة صادرة عن المديرية العامة للجوازات السعودية.
وفي مقابل ذلك، جددت الجوازات إقامات أكثر من أربعة ملايين وافد، ومنحت تأشيرة «خروج وعودة» لأكثر من مليون وافد خلال الفترة نفسها.
وأوضحت الجوازات، وفقاً لـ«الحياة»، أن العمليات الإلكترونية لخدمة «مقيم» تجاوزت 8.9 مليون عملية إلكترونية خلال العام الماضي، إضافة إلى إنجاز أكثر من 14 مليون عملية إلكترونية عبر نظام «أبشر»، لافتة إلى أن إجمالي عدد العمليات الإلكترونية عبر نظامي «أبشر» و«مقيم» بلغ 23 مليون عملية خلال عام.
ويبلغ عدد الأجانب في المملكة حوالي 11.7 مليون وافد، يعمل 7.4 مليون منهم، فيما يمثل المرافقون 4.3 مليون، يشكلون جميعاً 1.1 مليون أسرة.
تجدر الإشارة الى أن البنك السعودي الفرنسي كان قد أصدر أخيراً تقريراً، توقّع فيه أن عدد العمالة الأجنبية التي ستغادر السعودية مع بدء تطبيق رسوم المرافقين يبلغ 670 ألفاً حتى 2030، وذلك بعد بدء قرار تطبيق الرسوم على المرافقين والمرافقات للعمالة الوافدة، التي أقرها مجلس الوزراء ضمن برنامج التوازن المالي، ووفقاً للتقرير، فإن معدل مغادرة العمالة الأجنبية سيكون في حدود 165 ألف عامل سنوياً.
وفي مقابل ذلك، جددت الجوازات إقامات أكثر من أربعة ملايين وافد، ومنحت تأشيرة «خروج وعودة» لأكثر من مليون وافد خلال الفترة نفسها.
وأوضحت الجوازات، وفقاً لـ«الحياة»، أن العمليات الإلكترونية لخدمة «مقيم» تجاوزت 8.9 مليون عملية إلكترونية خلال العام الماضي، إضافة إلى إنجاز أكثر من 14 مليون عملية إلكترونية عبر نظام «أبشر»، لافتة إلى أن إجمالي عدد العمليات الإلكترونية عبر نظامي «أبشر» و«مقيم» بلغ 23 مليون عملية خلال عام.
ويبلغ عدد الأجانب في المملكة حوالي 11.7 مليون وافد، يعمل 7.4 مليون منهم، فيما يمثل المرافقون 4.3 مليون، يشكلون جميعاً 1.1 مليون أسرة.
تجدر الإشارة الى أن البنك السعودي الفرنسي كان قد أصدر أخيراً تقريراً، توقّع فيه أن عدد العمالة الأجنبية التي ستغادر السعودية مع بدء تطبيق رسوم المرافقين يبلغ 670 ألفاً حتى 2030، وذلك بعد بدء قرار تطبيق الرسوم على المرافقين والمرافقات للعمالة الوافدة، التي أقرها مجلس الوزراء ضمن برنامج التوازن المالي، ووفقاً للتقرير، فإن معدل مغادرة العمالة الأجنبية سيكون في حدود 165 ألف عامل سنوياً.