قررت سيدة بريطانية تغيير مظهرها الذي لم يكن يسعدها لتصبح أكثر جمالاً، وذلك بعد فوزها في جائزة «يانصيب» قدرها 4 ملايين جنيه إسترليني، حيث أنفقت مبالغ طائلة لتغير شكلها لتشعر بأنها «أصغر سناً وأكثر أنوثة».
وكانت السيدة «ميليسا إيد»، 57 عاماً، وتعمل سائقة أجرة، قد فازت بالجائزة الكبرى على بطاقة خدش في ديسمبر الماضي، ما شجعها لأن تعمل على تغيير شكل وجهها لتبدو أصغر سناً وأكثر جاذبية.
وخضعت «ميليسا» للبوتوكس، وحشو الخد، وملء الشفاه، كذلك لإزالة «طبقات سطحية من الجلد»، ورفع الحاجب وحشوات تحت العينين لإزالة بقع سوداء، وذلك بعد أن أنفقت قرابة 30 ألف جنيه إسترليني، على مختلف هذه الإجراءات المعالجة لتتخلص من التجاعيد وعلامات كبر السن، بحسب «العربية».
وقالت «ميليسا»، إن علاجها كان إجراءً غير جراحي واستغرق قرابة 6 أسابيع، مشيرةً، إلى أنها أعطيت أقراص «الديازيبام والكودين» للمساعدة في تخفيف الألم.
وقال خطيبها، ويدعى «رايتشل ناسون»، إن النتائج قد أحدثت فرقاً هائلاً وأن شكل وجهها تغير الآن تماماً، وأضاف مازحاً، «أنتظر منها أن تجري عملية زراعة رأس كاملة لتكون في غاية السعادة تماماً».
ولا زال لدى «ميليسا» برنامج مقبل لأسنانها التي دمرت بالهرمونات، والمزيد من جعل الوجه أكثر أنثوية، وتقول، «كل ما أريده أن أصبح أكثر أنوثة وأصغر سناً».
وكانت السيدة «ميليسا إيد»، 57 عاماً، وتعمل سائقة أجرة، قد فازت بالجائزة الكبرى على بطاقة خدش في ديسمبر الماضي، ما شجعها لأن تعمل على تغيير شكل وجهها لتبدو أصغر سناً وأكثر جاذبية.
وخضعت «ميليسا» للبوتوكس، وحشو الخد، وملء الشفاه، كذلك لإزالة «طبقات سطحية من الجلد»، ورفع الحاجب وحشوات تحت العينين لإزالة بقع سوداء، وذلك بعد أن أنفقت قرابة 30 ألف جنيه إسترليني، على مختلف هذه الإجراءات المعالجة لتتخلص من التجاعيد وعلامات كبر السن، بحسب «العربية».
وقالت «ميليسا»، إن علاجها كان إجراءً غير جراحي واستغرق قرابة 6 أسابيع، مشيرةً، إلى أنها أعطيت أقراص «الديازيبام والكودين» للمساعدة في تخفيف الألم.
وقال خطيبها، ويدعى «رايتشل ناسون»، إن النتائج قد أحدثت فرقاً هائلاً وأن شكل وجهها تغير الآن تماماً، وأضاف مازحاً، «أنتظر منها أن تجري عملية زراعة رأس كاملة لتكون في غاية السعادة تماماً».
ولا زال لدى «ميليسا» برنامج مقبل لأسنانها التي دمرت بالهرمونات، والمزيد من جعل الوجه أكثر أنثوية، وتقول، «كل ما أريده أن أصبح أكثر أنوثة وأصغر سناً».
