برعاية من الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض، انطلق أمس حفل جائزة الريادة للباحثات في العلوم الصحية في مركز المؤتمرات بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن.
وتم خلال الحفل إعلان أسماء الفائزات في مستويات الجائزة الثلاثة، حيث فازت بالمستوى الأول، الذي يمثل عضوات هيئة التدريس والكوادر الصحية النسائية المختصة في المستشفيات ومراكز الأبحاث، كلٌّ من: الدكتورة خولة الكريع عن بحثها "تحديد اختبار جديد للتعرف على الطفرات المتغيرة في BRCA لمرضى سرطان الثدي في الشرق الأوسط باستخدام التقاط وتحليل Sanger التسلسلي"، وحصدت الجائزة الذهبية بقيمة 100 ألف ريال، والدكتورة فاطمة الهملان عن بحثها "الخصائص الاجتماعية السكانية والسلوك الجنسي كعوامل خطر للعدوى بفيروس الورم الحليمي البشري في المملكة العربية السعودية"، وحصدت الجائزة الفضية بقيمة 70 ألف ريال، والدكتورة سارة القطان ببحثها "توسيع التغاير السريري والوراثي للاضطرابات الوراثية في النسيج الضام"، وحصدت الجائزة البرونزية بقيمة 30 ألف ريال.
أما المستوى الثاني، الذي يمثل طالبات الدراسات العليا "دكتوراة، ماجستير، دبلوم عالٍ"، فقد فازت فيه كلٌّ من: الأستاذة وردة الحربي عن بحثها "تحديد الطول الكامل للجين Huamn L1 النشط باستخدام اختبار فرز NGS"، ونالت الجائزة الذهبية وقيمتها 80 ألف ريال، والأستاذة العنود الشلوي عن بحثها "استكشاف تأثير كل من المعرفة والسلوك في نتائج الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي والوقاية منه بين النساء الشابات السعوديات"، ونالت الجائزة الفضية وقيمتها 50 ألف ريال، والأستاذة إيمان الهلال عن بحثها بعنوان "دراسة تأثير إساءة معاملة الزوجة أو الأطفال على الصحة العقلية والألم المزمن للمرأة السعودية"، ونالت الجائزة البرونزية وقيمتها 20 ألف ريال.
وفي المستوى الثالث والأخير، الذي يمثل طالبات البكالوريوس وما دونه، فازت ثلاث مجموعات هي: المجموعة الأولى الطالبات علياء الجثيل، فاطمة الرمضان، لمى المفيز، زكية السادة عن بحثهن "الاستشعار الفائق للاكتشاف المبكر لمرضى سرطان الثدي، صاحبات الثدي كثيفة الأنسجة" وحققن الجائزة الذهبية 60 ألف ريال، والمجموعة الثانية الطالبات شادن التريكي، الجوهرة البكر، سعاد باهميم، أهداب المصري، فاطمة العمري عن بحثهن بعنوان "المعرفة والسلوك والدوافع نحو التبرع بالدم بين طالبات التخصصات الطبية وغير الطبية بجامعة الأميرة نورة"، وحققن الجائزة الفضية 30 ألف ريال، والمجموعة الأخيرة الطالبات آية العوبل، أميرة المحيشير، ملاك المهيجين عن بحثهن "نمط الأمومة وعادة استخدام الأجهزة الإلكترونية بين أطفال الموظفات في الجامعة، 2016"، وحققن الجائزة البرونزية 10 آلاف ريال.
من جانبها، قالت هدى العميل، مدير الجامعة، في كلمتها: إن هذه الجائزة التي نحتفل بثمرتها اليوم، تمثل جائزة للريادة البحثية في مجال العلوم الصحية، وهي تأتي في سياق الاستراتيجية الوطنية للبحث العلمي في السعودية حول أبحاث "صحة المرأة في المملكة العربية السعودية"، وقد خُصِّصت هذه الجائزة للباحثات من النساء رغبة في خلق بيئة تحفيزية، تشجع المرأة على مزيد من العطاء في مجال البحث العلمي، وتنشر روح التنافس بين الباحثات لإنجاز أوفر في مجال الأبحاث الصحية المتخصصة، ما يحقق الارتقاء بالمعرفة العلمية الصحية، ويعود بالنفع العام على الوطن وأهله والإنسانية جمعاء.
وتم خلال الحفل إعلان أسماء الفائزات في مستويات الجائزة الثلاثة، حيث فازت بالمستوى الأول، الذي يمثل عضوات هيئة التدريس والكوادر الصحية النسائية المختصة في المستشفيات ومراكز الأبحاث، كلٌّ من: الدكتورة خولة الكريع عن بحثها "تحديد اختبار جديد للتعرف على الطفرات المتغيرة في BRCA لمرضى سرطان الثدي في الشرق الأوسط باستخدام التقاط وتحليل Sanger التسلسلي"، وحصدت الجائزة الذهبية بقيمة 100 ألف ريال، والدكتورة فاطمة الهملان عن بحثها "الخصائص الاجتماعية السكانية والسلوك الجنسي كعوامل خطر للعدوى بفيروس الورم الحليمي البشري في المملكة العربية السعودية"، وحصدت الجائزة الفضية بقيمة 70 ألف ريال، والدكتورة سارة القطان ببحثها "توسيع التغاير السريري والوراثي للاضطرابات الوراثية في النسيج الضام"، وحصدت الجائزة البرونزية بقيمة 30 ألف ريال.
أما المستوى الثاني، الذي يمثل طالبات الدراسات العليا "دكتوراة، ماجستير، دبلوم عالٍ"، فقد فازت فيه كلٌّ من: الأستاذة وردة الحربي عن بحثها "تحديد الطول الكامل للجين Huamn L1 النشط باستخدام اختبار فرز NGS"، ونالت الجائزة الذهبية وقيمتها 80 ألف ريال، والأستاذة العنود الشلوي عن بحثها "استكشاف تأثير كل من المعرفة والسلوك في نتائج الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي والوقاية منه بين النساء الشابات السعوديات"، ونالت الجائزة الفضية وقيمتها 50 ألف ريال، والأستاذة إيمان الهلال عن بحثها بعنوان "دراسة تأثير إساءة معاملة الزوجة أو الأطفال على الصحة العقلية والألم المزمن للمرأة السعودية"، ونالت الجائزة البرونزية وقيمتها 20 ألف ريال.
وفي المستوى الثالث والأخير، الذي يمثل طالبات البكالوريوس وما دونه، فازت ثلاث مجموعات هي: المجموعة الأولى الطالبات علياء الجثيل، فاطمة الرمضان، لمى المفيز، زكية السادة عن بحثهن "الاستشعار الفائق للاكتشاف المبكر لمرضى سرطان الثدي، صاحبات الثدي كثيفة الأنسجة" وحققن الجائزة الذهبية 60 ألف ريال، والمجموعة الثانية الطالبات شادن التريكي، الجوهرة البكر، سعاد باهميم، أهداب المصري، فاطمة العمري عن بحثهن بعنوان "المعرفة والسلوك والدوافع نحو التبرع بالدم بين طالبات التخصصات الطبية وغير الطبية بجامعة الأميرة نورة"، وحققن الجائزة الفضية 30 ألف ريال، والمجموعة الأخيرة الطالبات آية العوبل، أميرة المحيشير، ملاك المهيجين عن بحثهن "نمط الأمومة وعادة استخدام الأجهزة الإلكترونية بين أطفال الموظفات في الجامعة، 2016"، وحققن الجائزة البرونزية 10 آلاف ريال.
من جانبها، قالت هدى العميل، مدير الجامعة، في كلمتها: إن هذه الجائزة التي نحتفل بثمرتها اليوم، تمثل جائزة للريادة البحثية في مجال العلوم الصحية، وهي تأتي في سياق الاستراتيجية الوطنية للبحث العلمي في السعودية حول أبحاث "صحة المرأة في المملكة العربية السعودية"، وقد خُصِّصت هذه الجائزة للباحثات من النساء رغبة في خلق بيئة تحفيزية، تشجع المرأة على مزيد من العطاء في مجال البحث العلمي، وتنشر روح التنافس بين الباحثات لإنجاز أوفر في مجال الأبحاث الصحية المتخصصة، ما يحقق الارتقاء بالمعرفة العلمية الصحية، ويعود بالنفع العام على الوطن وأهله والإنسانية جمعاء.