بيعت حافلة مصفحة ضخمة تعاني بعض الصدأ قيل إن "المرأة الحديدية" مارغريت تاتشر استقلتها، بسعر زهيد قدره 20 ألف يورو، كما أعلنت دار مزادات بريطانية.
وجاء في كاتالوغ دار "جاي بي هامبرت"، ومقرها في تاويستر في نورثمبتونشير (جنوب غرب انكلترا)، "هذه قطعة لا مثيل لها، إنها حافلة من حديد لامرأة من حديد".
وقد صنعت الحافلة وهي من نوع "باتل باص" (أو حافلة القتال) البالغ وزنها 28 طناً، والتي قطعت مسافة 28 ألف كيلومتر، في الثمانينيات بـ "سعر هائل".
وقد استخدمتها رئيسة الوزراء البريطانية الراحلة مارغريت تاتشر ووزراء في حكومتها لتنقلاتهم خلال زيارة لإيرلندا الشمالية التي كانت تواجه اضطرابات طائفية دامية على ما جاء على موقع دار المزادات.
وأوضحت أيضاً أن السيارة مصفحة بالكامل وزجاجها مضاد للرصاص ولشظايا القنابل. وهي أيضاً ملجأ نقال مضاد للاسلحة الذرية والكيميائية والبيولوجية بفضل مولد كهربائي ونظام تهوية خاص.
وقال ناطق باسم دار المزادات: "لا يمكن القول أبداً إنها آلية جميلة، لكنها تحمل قيمة اجتماعية وتاريخية كبيرة".
وجاء في كاتالوغ دار "جاي بي هامبرت"، ومقرها في تاويستر في نورثمبتونشير (جنوب غرب انكلترا)، "هذه قطعة لا مثيل لها، إنها حافلة من حديد لامرأة من حديد".
وقد صنعت الحافلة وهي من نوع "باتل باص" (أو حافلة القتال) البالغ وزنها 28 طناً، والتي قطعت مسافة 28 ألف كيلومتر، في الثمانينيات بـ "سعر هائل".
وقد استخدمتها رئيسة الوزراء البريطانية الراحلة مارغريت تاتشر ووزراء في حكومتها لتنقلاتهم خلال زيارة لإيرلندا الشمالية التي كانت تواجه اضطرابات طائفية دامية على ما جاء على موقع دار المزادات.
وأوضحت أيضاً أن السيارة مصفحة بالكامل وزجاجها مضاد للرصاص ولشظايا القنابل. وهي أيضاً ملجأ نقال مضاد للاسلحة الذرية والكيميائية والبيولوجية بفضل مولد كهربائي ونظام تهوية خاص.
وقال ناطق باسم دار المزادات: "لا يمكن القول أبداً إنها آلية جميلة، لكنها تحمل قيمة اجتماعية وتاريخية كبيرة".