قضية تكافؤ النسب من القضايا التي لم يجد لها أحدٌ حلاً حتى الآن، حيث يطالب بعض الأهالي المحكمة بفسخ عقد نكاح ابنتهم لاكتشافهم أن نسب الزوج لا يناسب نسبهم! وهو ما حدث مع أم نوف، التي تنتظر هذه الأيام البت في الحكم الابتدائي الصادر بفسخ زواجها قبل عامين.
وفي التفاصيل، أبدت الزوجة "أم نواف"، قلقها من تأخر محكمة الاستئناف في البت في قضية "تكافؤ النسب"، التي رفعها أهلها عليها، موضحةً أنها تخشى من تأييد الحكم الابتدائي الصادر من محكمة العيينة في أكتوبر 2016 بتطليقها والتفرقة بينها وبين زوجها وطفلتها. بحسب صحيفة الحياة.
وقالت أم نواف: إنها ترفض إصرار أهلها على فسخ عقد الزواج من زوجها. مشيرةً إلى أن لديها تخوفاً من صدور قرار بإعادتها جبرياً إلى بيت أسرتها، أو تحويلها إلى دار الرعاية الاجتماعية، داعيةً الجهات الحقوقية إلى النظر في قضيتها وعدم رغبتها في العيش في دار الرعاية الاجتماعية في حال التصديق على الحكم.
وكان قاضي محكمة العیینة أصدر في أكتوبر 2016 قراراً بخلع الزوجة من زوجها بعدما قدم ذووها مذكرة يتهمون فيها زوج ابنتهم بأنه أقل نسباً منهم.
وفي التفاصيل، أبدت الزوجة "أم نواف"، قلقها من تأخر محكمة الاستئناف في البت في قضية "تكافؤ النسب"، التي رفعها أهلها عليها، موضحةً أنها تخشى من تأييد الحكم الابتدائي الصادر من محكمة العيينة في أكتوبر 2016 بتطليقها والتفرقة بينها وبين زوجها وطفلتها. بحسب صحيفة الحياة.
وقالت أم نواف: إنها ترفض إصرار أهلها على فسخ عقد الزواج من زوجها. مشيرةً إلى أن لديها تخوفاً من صدور قرار بإعادتها جبرياً إلى بيت أسرتها، أو تحويلها إلى دار الرعاية الاجتماعية، داعيةً الجهات الحقوقية إلى النظر في قضيتها وعدم رغبتها في العيش في دار الرعاية الاجتماعية في حال التصديق على الحكم.
وكان قاضي محكمة العیینة أصدر في أكتوبر 2016 قراراً بخلع الزوجة من زوجها بعدما قدم ذووها مذكرة يتهمون فيها زوج ابنتهم بأنه أقل نسباً منهم.