توفي العالم البريطاني، روبرت إدواردز، الذي شارك في تطوير تقنية التلقيح الصناعي، عن عمر 87 عاماً.
وجاء في بيان لجامعة كمبريدج، التي كان إدواردز باحثاً فيها: "نعلن بحزن عميق عن رحيل البروفسور السير روبرت إدواردز، الفائز بجائزة نوبل، والعالِم والمشارك في تطوير تقنية طفل الأنبوب، بسلام أثناء نومه، بعد صراع طويل مع المرض"، وأضاف البيان أن عمله "كان له أثر كبير حول العالم"،حسب ما ذكرت وسائل إعلام بريطانية.
من جهته، قال بيتر برود، البروفسور الفخري في طب الولادة والطب النسائي في جامعة "كينغز كولدج لندن"، إن "قلة من علماء الأحياء أثّروا بشكل إيجابي وعملي بالجنس البشري".
كما أضاف برود أن "طاقة بوب غير المحدودة، وأفكاره الخلّاقة، وتصميمه، رغم الانتقادات المتواصلة التي وجّهها إليه المعارضون لأفكاره، غيّرت حياة ملايين الأشخاص العاديين الذين تمكنوا من أن يُرزقوا بأطفال".
يذكر أن إدواردز حصل على جائزة نوبل في الطب عام 2010 عن دوره في تطوير التلقيح الصناعي (طفل الأنبوب)، وقد اشترك مع الجراح البريطاني باتريك ستيبتو، في أول عملية تلقيح صناعي، وهي العملية التي نتجت عنها ولادة لويز براون، أول طفلة أنابيب في العالم، في 25 تموز/يوليو 1978.
كما سلّمت الملكة البريطانية، إليزابيث الثانية، إدواردز، وسام فارس الأمبراطورية البريطانية عام 2011، بعد 5 عقود من بداية تجاربه على تقنية طفل الأنبوب.
وجاء في بيان لجامعة كمبريدج، التي كان إدواردز باحثاً فيها: "نعلن بحزن عميق عن رحيل البروفسور السير روبرت إدواردز، الفائز بجائزة نوبل، والعالِم والمشارك في تطوير تقنية طفل الأنبوب، بسلام أثناء نومه، بعد صراع طويل مع المرض"، وأضاف البيان أن عمله "كان له أثر كبير حول العالم"،حسب ما ذكرت وسائل إعلام بريطانية.
من جهته، قال بيتر برود، البروفسور الفخري في طب الولادة والطب النسائي في جامعة "كينغز كولدج لندن"، إن "قلة من علماء الأحياء أثّروا بشكل إيجابي وعملي بالجنس البشري".
كما أضاف برود أن "طاقة بوب غير المحدودة، وأفكاره الخلّاقة، وتصميمه، رغم الانتقادات المتواصلة التي وجّهها إليه المعارضون لأفكاره، غيّرت حياة ملايين الأشخاص العاديين الذين تمكنوا من أن يُرزقوا بأطفال".
يذكر أن إدواردز حصل على جائزة نوبل في الطب عام 2010 عن دوره في تطوير التلقيح الصناعي (طفل الأنبوب)، وقد اشترك مع الجراح البريطاني باتريك ستيبتو، في أول عملية تلقيح صناعي، وهي العملية التي نتجت عنها ولادة لويز براون، أول طفلة أنابيب في العالم، في 25 تموز/يوليو 1978.
كما سلّمت الملكة البريطانية، إليزابيث الثانية، إدواردز، وسام فارس الأمبراطورية البريطانية عام 2011، بعد 5 عقود من بداية تجاربه على تقنية طفل الأنبوب.